أشرف الفريق السعيد شنقريحة على تمرين تكتيكي ليلي بالذخيرة الحية تحت شعار “الصمود 2022” بالقطاع العملياتي جنوبي تندوف بالناحية العسكرية الثالثة ردا على مناورات الأسد الإفريقي 2022 بين المغرب وأمريكا التي تشمل منطقة المحبس القريبة من حدود الجزائرية و تسريبات تقول أن معضم التفجيرات عبارة عن ألعاب نارية ومفرقعات عاشوراء لشحة الدخيرة من كثرة مناورات شنقريحة الدنكشوطية زد على دالك الحرب الروسية الأوكرانية التي زادت الطين بلة على المخزون الجزائري من الدخيرة الحية
وحسب بيان لوزارة الدفاع الوطني فإن التمرين التكتيكي عرف مشاركة وحدات من مختلف القوات والأسلحة.
تعليقات الزوار
لا تعليقات