ينضاف طابور الكتب والأدوات المدرسية الى قائمة الطوابير الطويلة بالجزائر فيزداد الثقل على عاتق الآباء والامهات البؤساء فالطوابير اليومية قسمت ظهورهم وكسرت نفوسهم فمند الصباح الباكر والطوابير لا تنتهي طوابير على الماء على الخبز على الدواء طوابير على البطاطا وعلى الموز ان وجد طوابير لا تنتهي ولا تنقضي لينضاف اليها طابور الكتب والأدوات المدرسية الشيء الذي جعل الزوالي يتيه ويضيع بين السعي خلف لقمة العيش والحصول على الأغراض اليومية في طوابير لا تنتهي.
والادهى والامر ان هاته الكتب التي نتقاتل فيما بيننا للحصول عليها في طوابير لا تنتهي ومندالصباح الباكر لا تحتوي على قيمة علمية او تاريخ حقيقي كلها محرفة ومزورة كالمخنث تبون المزور تحريف ممنهج للتاريخ والجغرافيا والاعتماد على علوم بدائية اكل عليها الدهر وشرب والافظع من كل هذا الاعتماد على اديولوجيات ومنهجيات تعليمية تشجع على المثلية بين الأطفال والقاصرين والقاصرات بل هناك دفاتر وملزمات واقلام تحمل الوان علم الشواذ تباع لاطفالنا بلا رقيب وبلا حسيب وتعطى دروس تعليمية للاطفال تشجع على حرية الجسد وحرية اختيار الجنس ولو كان شاذا او منحرفا كما تشجع على العلاقات الجنسية خارج ايطار شرع الله نعم كل هذا المنكر ستجده عزيزي المواطن البائس في مقررات ابنك وابنتك الدراسية فلا تستغرب ان جاءتك ابنتك مع عشيقها الى بيتك ليقضيا الليلة عندك ولا تستغرب ان طلب منك ابنك الزواج من ابن الجيران الوسيم فلقد فعلها ابن حاكم البلاد الجنرال شنقريحة حين تزوج بالفحل الفرنسي امام انظار العالم فهذه هي سياسة عصابة الشر خلق جيل من المواطنين من الشواذ والمخنثين ليسهل عليهم حكم الجزائر .
بلقاسم الشايب للجزائر تايمز
تعليقات الزوار
لا تتكلموا لا على الطوابير ولا على الفساد والفجور ....... بل لا تنسوا تتكلموا على المشكل العظيم الذي هو البوليزاريو . اقراوا جيدا ماذا يقال عن العجزة الاميينتكلموا
ساءل غير مرة السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، مخاطبًا السفير الجزائري: من يمول "البوليساريو"؟ من يحتضنها على أراضيه؟ من يسلحها؟ من يجهزها بالصواريخ والدبابات وغيرها من الآليات العسكرية التي تُفرغ في ميناء وهران؟ من يمنحها جوازات السفر الدبلوماسية؟ من يدفع لها ثمن تذاكر الطيران في درجة رجال الأعمال والفنادق ذات الخمس نجوم؟ أليست الجزائر هي التي تقوم بذلك على حساب شعبها وتنميتها الاقتصادية والاجتماعية؟ وتُعتبر الجزائر الداعم والمحتضن الوحيد المتبقي لجبهة البوليساريو الانفصالية، في ظل تراجع العديد من داعمي الطرح الانفصالي الذي تتبناه. ويتوقع الكثير من الخبراء أن تزداد حدة هذا التراجع بعد انضمام فرنسا إلى الدول التي تدعم مغربية الصحراء. غير أن تمويل الجزائر للبوليساريو أمر تجاوز التفسيرات العادية، إذ أصبح عقدة لدى الكابرانات، عقدة مرضية تكلف المليارات دون أية نتائج تُذكر. وقد قال محمد بوضياف، الرئيس الأسبق للجزائر، في إحدى مقابلاته الصحفية إنه يريد فعلاً أن يحل مشكل الصحراء، مضيفًا: من سيعوضنا عن الأموال التي خسرناها! ويُقدَّر تمويل الجزائر للبوليساريو في المتوسط بمليار دولار سنويًا، حيث كشف مقال نُشر على الموقع الإخباري الجزائري "ألجيري بارت" (Algérie Part) سابقًا عن الأموال الخيالية التي تصرفها الدولة الجزائرية سنويًا من الخزينة العامة لتمويل مختلف أنشطة انفصاليي البوليساريو. وقال الموقع إن "الجمهورية الصحراوية تكلف الدولة الجزائرية، في المتوسط، مليار دولار"، مضيفًا أن "ميزانية وزارة الدفاع في الجمهورية الصحراوية تبلغ قرابة 497 مليون دولار، ممولة بشكل أساسي من الجزائر". هذا، ولا تكتفي الجزائر بإهدار المال العام في دعم البوليساريو فقط، حيث كشفت مجلة "جون أفريك" الفرنسية أن السلطات الجزائرية أنفقت خلال السنوات المنصرمة أكثر من 3 ملايين دولار على جماعات الضغط بهدف الإضرار بمصالح المغرب في القارة الإفريقية وتلميع صورتها من خلال تنظيم رحلات وإقامة منتديات ومؤتمرات للترويج لجبهة البوليساريو ومحاولة تصدير صورة مغلوطة عن المغرب. وإذا كانت هذه التمويلات السخية من الجزائر تجد مصدرها في الاقتصاد الريعي المعتمد على المحروقات، التي لم يستفد منها الشعب الجزائري شيئًا يُذكر، فإن استمرار هذا الدعم السخي يطرح الكثير من التساؤلات في ضوء العديد من المعطيات حول مستقبل اعتماد الجزائر على المحروقات، التي وفي حدود السنوات العشر المقبلة سيكون واقعها مختلفًا عما هو عليه اليوم. فالاقتصاد الجزائري اليوم يعتمد بنسبة 90% على المحروقات، لكن إلى متى؟ فالنفط الجزائري يتجه نحو نهايته. وقد تساءلت وكالة الأنباء الأمريكية "بلومبرغ"، التي تعد مرجعًا في ما وراء الأطلسي، خاصة في وول ستريت: "هل ما تزال الجزائر دولة نفطية؟" حيث يُعتقد أن صادرات الجزائر من الخام تمثل أقل من 1٪ من صادرات منظمة البلدان المصدرة للبترول. وهذا بلا شك يدفع بالكابرانات نحو نفق مظلم ويهدد الجزائر نفسها التي ينتظرها مستقبل محفوف بالمخاطر، قبل أن يهدد البوليساريو من ناحية التمويل على المدى المتوسط والبعيد. إذ وأمام انخفاض قيمة المحروقات، سيصبح تمويل البوليساريو مؤلمًا. جدير بالذكر أنه وبعد أن كان البوليساريو ينعم بخيرات الجزائر سابقًا، رصدت الأمم المتحدة بوادر الأزمة على أرض الواقع. فقد أشار تقرير الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الصادر مؤخرًا حول الوضع في الصحراء المغربية (الفترة الممتدة من 1 يوليو 2023 إلى 30 يونيو 2024)، إلى الأوضاع الصعبة التي يعيشها السكان المحتجزون في تندوف. وجاء في التقرير أن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وصندوق الأمم المتحدة للطفولة وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية، بدعم من مكتب منسق الأمم المتحدة المقيم، واصلوا تقديم المساعدة الإنسانية للاجئين الصحراويين في المخيمات الخمسة القريبة من تندوف، الجزائر، رغم التحديات التمويلية الحرجة. وأضاف أن بعثة تقييم الاحتياجات المشتركة التي أُجريت في مارس 2024 أكدت على الفجوات الكبيرة في التمويل وتأثير نقص الموارد على استجابة المساعدة الإنسانية. .. تمويل الكابرانات الشيوعيين الكفرة للبوليساريو بغرض تقسيم وإضعاف دولة مسلمة جارة تنطبق عليهم هذه الآية الكريمة:أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم "إن الذين كفروا يُنفِقون أموالهم ليَصُدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يُغلَبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون"..
المشكل منذ رحيل فرنسا
المشكل الجزائري ماهوش مشكل اليوم او أمس أو تبون أو شنقريحة المشكل هو من البداية منذ استقلال هذا البلد الذي أصبح يدار من طرف مجموعة هي أصلا كانت تخدم فرنسا ،اعطيني اسم مجاهد واحد حقيقي حكم منذ استقلال هذا الكيان الوظيفي ،المسمى حاليا الجزائر مافماش لايوجد قتل المجاهدون وتمت تصفيتهم حتى بوضياف الذي نجى من بوخروبة تمت تصفيته فيما بعد يزي تلصقو الأخطاء الكل بتبون لانو مجرد كلون بهلوان ارجوز دمية يتحكم فيها من طرف ازلام فرنسا،هذا الكيان كان عندو عقدة نقص من المغرب وتحديدا بوخروبة من الحسن الثاني واحد ابن شارع والثاني ابن ملك واحد من دولة تاريخيا لم تتواجد و الثاني ابن دولة عريقة و جدودو كانو يحكموها ،فرنسا وافقت تدعم بوخروبة مقابل تخدم كل مصالحها وتستبيح لبلاد مافماش دولة بالعالم الكل لازال المستعمر يتحكم في مقدراتها وحتى معمارها و تماثيلها إلا الجزائر ،قالولو حاب تعاند المغرب وتخلق مشكل معه اوكي بالبركة عليك نساندوك بالمقابل مقدرات البلاد الكل نستغلوها مافماش دولة بالعالم استقلت و أجرى فيها المستعمر تجارب نووية ،وبمجرد فرنسا ما حست مصالحها ممكن تتمس بالاستمرار في مسايرة هلاويس حكام الجزائر في مضايقتهم للمغرب بمحاولة المساس بصحراءه رجعت للعقل و نفضت أيدها من القضية هادي و الحق الصحراء الغربية مغربية تاريخيا و جغرافيا وبوخروبة قاتل المجاهدين قالها بلسانو أنها مسألة شخصية و أنه يكره الحسن الثاني لانه كان يتعامل معه بدونية ويحتقره وفي اوديو لبوخروبة كان يسب الحسن الثاني مع رفاقه في الحزب المشؤوم الي ضمر الجزائر ومعها شمال افريقيا كان يقول إن الحسن الثاني وصفه بالرعاع و بأنه عبارة عن همج و بلا هوية ،لذلك للاسف عقدة بوخروبة دمرت بلد لأنه جعل منها أيديولوجية قيام دولته الوظيفية وجعل منها محور تواجدهم واستمراريتها باعتبار الدولة الحارة هي العدو وتعليق كل أسباب الفشل عليها وجعل منها عدو مشترك لضمان استمرار الحكم الذي تم اغتصابه بقتل المجاهدين الاحقاء مش مجاهد بعمرو ما طلق رصاصة صح النوم المشكل ماهوش تجويع حاليا أو نشر شذوذ حاليا الجوع راهو فقط ضهر للسطح لأن الحفرة غماقت من كثرة انفاق المال على مشروع الپوليساريو أما الشدود يا سيدي فلايمكن نشره بين أفراد الشعب لو الشعب واعي ،المشكل مشكل وعي زائد يكفي ترجع للارشيف واكتب المستشرقين الفرنسيين في الجزائر في اوائل الاستعمار لتكتشف أنه مشكل متجدر في المجتمع الجزائري منذ الحكم العثماني باهي ،يا اخي الكريم كاتب المقال للحق زرت المغرب و زرت الجزائر وأقسم بالله ارثي حال الجزائر ليس حسدا للمغرب ولا كرها فيه بالعكس والله احسن ناس خدامة على روحها وتبني في بلدها وبنيتها ربي يسعدهم ونتمنى لبلادنا الكل يجي يوم يمشو على خطاهم ،لكن ارثي حال بلد غني لا هو استثمر في حجر ولا في بشر لا بنية تحتية ولا بشرية حتى العباد مغيبين و مستحمرين يمكن احسن لهم يضلو بغيبوبة والله مش عارف