قدمت الجزائر هدية قيمة تتمثل في مختبر للشرطة العلمية وبعض المعدات والتجهيزات الخاصة بالمندوبية العامة للأمن الوطني وتسيير الأزمات إلى موريتانيا.
وأفادت وكالة الأنباء الموريتانية، أن الأمينة العامة لوزارة الداخلية واللامركزية، زينب بنت أحمدناه، تسلمت من السفير الجزائري محمد بن عتو بميناء نواكشوط المستقل في نواكشوط.
وتم تسليم الهدية على هامش تدشين أول رحلة بحرية تجارية منتظمة بين موريتانيا والجزائر.
ودشنت هذه الرحلة اليوم بوصول سفينة تحمل اسم “قوارية” تصل حمولتها سبعة آلاف طن من السلع، وهو ما يعادل أربعمائة حاوية.
وسيتيح هذاالخط البحري الجديد زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين الشقيقين، حيث سيمكن المتعاملين الاقتصاديين ورجال الأعمال الموريتانيين من تصدير سلعهم الى الجزائر في مدة قياسية، وكذا تصدير مختلف المنتوجات الجزائرية إلى موريتانيا.
تعليقات الزوار
مزيان للمريطانيين يمكن ان يصدروا الان المنتوجات المغربية و يعملون ارباح فيها و العسكر الغبي يسعى لذالك.
موريتانيا موجودة مند 1960 يعني قبل الجزائر التي تكونت بمرسوم فرنسي و اصبحت دولة في 1962 مند ذلك التاريخ و الجزائر تعيش في الريع البترودولار و تنظر لجيرانها باستعلاء و ازدراء لان فرنسا خرجت بعد ان صنعت دولة بكل مقوماتها عكس الجيران الذين بدؤوا في بناء البنية التحتية طوال هذه العقود لم تجرؤ الجزائر على استغلال الاموال التي تجنيها البترول و تستثمرها في هذا البلد ليعود بالنفع على الساكنة و البلد حتى بدء المغرب في اتجاه الجنوب و انشاء تجارة مع افريقيا الغربية هنا ينطبق المثل المغربي اللي شافتو غنو بغات منو لماذا موريتانيا؟ و تونس و ليبيا على مرمى حجر هناك تشاد و النيجر و ليس ما يحد المغرب جنوبا صدقوني لن تفلحوا انتظروا الداخلة الاطلسي و سترون كيف يفكر المغاربة
رشوة،رشوة، رشوة بمعنى الكلمة خزينة الجزائر الشمالية بدأت تمتلئ التاريخ يعيد نفسه لاكن هذه المرة كلش تغير