وصل فريق طبي موريتانيا الى باتنه يضم 6 أطباء بينهم 3 أطباء مختصين في جراحة المسالك البولية، واثنين مختصين في أمراض الكلى وجراح أطفال.
ويندرج وصول الوفد الطبي الموريتاني إلى الجزائر ومشاركته الأطباء هناك فى عمليات جراحية متقدمة ، في إطار الإتفاقية الموقعة بين موريتانيا والجزائر في 02 مارس 2024.
يذكر أن القطاع الطبي فى الجزائر بخلاف نظيريه فى المغرب وتونس المجاورتين يعانى من ضعف شديد حيث أن آلاف المرضى الجزائرين يسافرون على نفقتهم في رحلات يومية للعلاج بالخارجوينفقون أموالا طائلة على العلاج هناك، رغم أن المستشفيات الحكومية توفر مختلف أنواع الرعاية الطبية مجانا. لكن الحصول على هذه الرعاية المجانية قد يُكلّف الانتظار لأسابيع أو أشهر، وقطع آلاف الكيلومترات ذهابا وإيابا.
ويشكو عدد من مرضى من التعطل المستمر لأجهزة الأشعة والمناظير الجراحية، وعدم توفر كل التخصصات في المستشفيات التي تقدم خدماتها بالمجان، خاصة في المناطق الصحراوية بجنوب البلاد، والتي تُعاني من نقص كبير في الاختصاصيين، ما يضطر المرضى إلى قطع آلاف الكيلومترات للحصول على مواعيد لتلقي العلاج في مستشفيات الجزائر العاصمة. وقد يجد مريض نفسه ملزما العودة في الموعد المحدد له، ليفاجَأ بأن الفحوص متوفرة، لكن الجراحة المطلوبة غير متوفرة في ذلك المستشفى، فيُحال على مستشفى آخر بشرق البلاد أو غربها. وكنتيجة لذلك يقطع المريض مجددا آلاف الكيلومترات للحصول على موعد آخر، وهكذا دواليك، ما يدفع الكثير من المرضى إلى اللجوء إما للمستشفيات الخاصة أو السفر لتلقي العلاج في الخارج.
تعليقات الزوار
مجرد تساؤل
مجرد تساؤل هل الدولة التي تتسكع المساعدات الطبية من قطر والسعودية وموريتانيا تسمى بالقوة الضاربة ؟ أم أن الدولة القوة الضاربة تعني دولة تعاني من نقص في المواد الغذائية ورداءة الخدمات الصحية
بلد اضحوكة العالم.
الاطباء الموريتانيون درسو الطب في المغب مثل مايدرس في اؤروبا امريكا كندا متفوقين. ليس الاطباء الكراغلة يدرسون في الجامعات المتخلفة المتأخرة في المجالات اي جامعات الخراير. كدالك اصبحو الكراغلة يدرسون في الجامعات المتخلفة التي يدرس فيها جميع الشواهد العليا 5 سنوات اؤروبا الشرقية المتخلفة ثم بعض الدول العربية 5 سنوات ثم يرجع الكرغولي الى بلده الخراير فيصبح جزار للبشر ????????????????????????????????