في السياق الذي احتدمت فيه التحرشات الجزائرية ضد الوحدة الترابية للمغرب، اختار بوال الأركان سعيد شنقريحة، أن يحل بالحدود المغربية الجزائرية.
وحل شنقريحة بالناحية العسكرية الثالثة التي يوجد مقر قيادتها بمنطقة بشار وتضم قطاعات بشار وتندوف وأدرار، حيث ألقى خطابا في الجيش الجزائري، ودعاه إلى ما سماه “التحضير القتالي الجيّد”.
واعتبر شنقريحة من على الحدود المغربية، أن ما سماه “التحضير القتالي الجيّد” هو “البوابة الرئيسية لتحقيق التطوّر المنشود، والجاهزية المطلوبة، وجودة الأداء العملياتي”، مشيرا إلى أنه في ظل التطورات الإقليمية والدولية، فالجيش الجزائري يتخذ حسبه “خطوات مدروسة وعقلانية، أساسها المزاوجة بين اكتساب المهارة القتالية والاحترافية العالية”.
تعليقات الزوار
القتال الجيد بعد السماح لروسيا بانشاء قاعدة عسكرية في تندوف.
كيف يكون القتال الجيد وانتم تأكلون ثروات الشعب ..؟ كيف يكون القتال الجيد وانتم تشعلون النار بينكم وبين الجيران ؟ كيف يكون القتال الجيد وانتم تدعمون الانفصال في المغرب وتحرمونه على غير المسلمين ؟ كيف يكون القتال الجيد من يدعي الحياد مع من يدافع عن حقه ؟كيف يكون القتال الجيد وانتم لا تنتجون قوت يومكم ولا دواء مريضكم ولا سلاح دفاعكم ؟ تتحدث عن القتال الجيد بعد ان تنازلتم عن تندوف لروسيا لبناء قاعدة عسكرية علما بانها ارض مغربية وهي سبب المشاكل بين المغرب والجزائر ..النظام الجزائري خائن يتنازل على كل ثروات بلاده وتجويع شعبه لمعاكسة المغرب فقط .
الجيش المصري
على الجيش الجزائري أن يستفيد من الجيش المصري في مسألة إنتاج المواد الغداءية وبيعها مباشرة للمواطنين باتمان مناسبة كي يوفر لهم المواد الغذائية ويمنع احتكار التجار لها ،ماذام أنه لم يخض أية حرب منذ ستين سنة ( حرب الرمال 1963)
الإستعداد للحرب الوهمية الموجودة فقط في مخيلة شنقريحة
لم يعد لديه ما يخسره بعد أن أوصل الجزائر إلى الحضيض لا بريكس لا تحالف شنكاي لا جامعة عربية لا كأس أفريقيا لا كأس العالم ، إعلان تأسيس جمهورية القبائل لا رياضة لا مواد غدائية لا غاز لا صحراء مغربية فهو الآن يستعد للانتحار و استحمار شعب بوخروبة بالحروب و الأعداء الوهميين للفت انضاره عن الكوارث التي تسبب فيها العسكر لبلد يسبح فوق بحور من الغاز و البترول الدي كان بإمكانه أن يصير مثل دول الخليج لو استثمر عائدات الغاز على التنمية بدلا من استثمارها في مشرع خاسر مند بدياته إلا وهو اابوليزاريو الذي لم يعد له وجود في الواقع مما أدى بالعسكر أن يطفو على السطح لان اختبائه لم يصل إلى أية نتيجة ، الحرب المغرب يستعد لها ليل نهار 24/24 و 7/7 و ستكون أفضل هدية يقدمها لنا نظام العسكر من أجل استرجاع صحرائنا الشرقية
قتال
كيف يكون القتال بأمعاء فارغة وفي قضية لا تهم الجزائر في شيء بينما المغربي سيدافع بايمان وقناعة عن مقدساته وهو متشبع بالغيرة على وطنه لأبعد ما تتصورونه المغربي سئم من اعتداءات الجزائر وينتظر الفرضة للانقضاض على الفريسة ليشرب من دمه بشراسة منقطعة النظير سوف تضرب كل حقول النفط والثكنات بكثافة النيران سوف يرون جهنم وقد أعذر من أنذرلتعود الجزائر الى العصر الحجري
الانتقام
منذ اعتقال شنقريحة سنة 1963 من طرف القوات المسلحة الملكية المغربية وهو يفكر في الانتقام باية وسيلة ولو عن طريق تدمير الجزائر وتجويع الشعب الجزائري
حرب المغرب الاسلامي والنصر للصهاينة ة
"القوة الضاربة" التي تطبل للحرب في كل مناسبة قد أصبحت مهزلة وأضحوكة القارة الإفريقية والعالم العربي والدولي - فليعلم شنقريحة ان من يدعى القوة قد بموت بالضعف وهذا الضعف هو قوة المنطق السلمية التي ينهجها النظام المغربي مع جاره المسلم تفاديا لحرب مدمرة على الشعبين قد تدوم طويلا وستعرف 10 الملايين من الشهداء من كلا الطرفين ولم يكون هناك رابح في الحرب كل طرف سيدعي الانتصار والمغرب سيظل في صحرائه والصحراء في مغربها وسيتحمل النظام العسكري الجزائري الفاشي مسؤوليتها تاريخيا وسياسيا واخلاقيا لان البادئ اظلم