لمزوق من برى أش خبارك من الداخل

ماهو مستوى المعيشى ودخل الفرد فى الجزائر مقارنتا مع دو الجوار المساحيق على البلغم - لخنونة -

حيرونا اسطوري

نعم اسطول أضخم و الثاني أفريقيا كل هدا جميل عند شعب المليون طابور ولكن عند العسكريين المحترفين يضحكون من جيش شنقريحو الجوال حين يكون جيش جرار يقوده حمار كان أسير لعسكر المغرب و الفضيحة كثرة القطع الغير النافعة خردة لا صيانو ولا قطاع غيار ولا دايرة علما ان كله من روسيا ولا تستطيع تسليح عتاد الجزائر بسبب الحرب الإمكانية لا تكنولوجيا فضائية ولا أقمار اصطناعية ولا رادارات ولا رادارات تشويش او الرصد انهم يهرطقون لان الحرب في مالي والنيجر سببت لهم التغيير و يرفعون معنوياته بدباب الاكتروني و بروباكوندا العصر الحجري فكل تجهيزات كشفها هجوم الازواد الدين كبدوا جيش القوة البلوطية خسارة في الأرواح فاستعدوا لتثبتوا للعالم انكم كلاب تنبح ولا تعض ستبدء حرب الازواد لتحرير اراضيعدها سيختلط فيها الارهابييون المليشيات من الفاتورة ودول غربية ستقسم الجزائر على الدول الغربية و سيسترجع المغرب الصحراء الشرقية فلا تقلقوا لسنا في عجالة كما يقول مثلنا بالمهل يؤكل بودنجال

قريندايذر

شنقريهة عزيز عليه الغواصات ههههههه بعد قليل مايلي يصلاحوا لوالو ههههههه قريندايذر ههههههه

الخوردة العظمى

المهم ليس الكم و لكن النوعية. فمهما كان عدد الغواصات و و و فالخوردة تبقى خوردة و لا قيمة لها.

حيرونا اسطوري

جيش المفرقعات على شاكلة الاحتفالات الصينية شنقريحة امي لم يدرس عبارة عن جندي دوزيام حلوف لا يزال يتدكر الأم التصرفيق والراس من العسكر المغربي سبب تبوله اسلحة خردة بدون تكنولوجيا الاستخبارات والاقمار الاصطناعية والتشويش الاستطلاع الجزائر المندوبة لها انترنت كالسلحفات طائرات خردة لا تحلق ليلا فكيف ستتعاملون مع جيش المغرب الدي يرى شنقيحة بالاقمار الاصطناعية نراقب حتى في المرحاض ناهيك عن الكومبيوتر المغربي الأكبر في أفريقيا لتجميع الضاطا طائرات برادارات التشويش لا تكتشف انه يثير الشفقة جيش يسيرها بغل سيدفعهم للتهلكة سيكون اول الهاربين كما فعل مع القايد صالح حين باغتهم جيشنا وهم يمارسون اللواط في الثكنة هدا الضفدع الصغير سيصاب بالتغيط عند دخول الازواد للجزائر الفرنسية لتطرد فرنسا من كل أفريقيا ويطرد عبيتها الاقدام السوداء لقطات مخلفات الأتراك والفرنسيين دخلتم التاريخ بسرقة تاريخ المغرب وبرضه وثقافه ستدفعون الثمن بمكياليين سندوقكم ما داق الطبل ليلة العيد