اعتبر رئيس الجمهورية، تطورات الأحداث في دولة النيجر “تهديد مباشر لبلادنا”، مجددا “الرفض التام والقطعي للتدخل العسكري”.
وقال الرئيس تبون الرئيس تبون, خلال اللقاء الإعلامي الدوري مع ممثلي وسائل الإعلام الوطنية, “العقلاء ينظرون للدول التي حدثت فيها تدخلات عسكرية ما تزال المشاكل قائمة مثل ليبيا وسوريا”، مؤكدا “التدخل العسكري لن يحل أي مشكل”، معتبرا أن “انضمام دواتين مجاورتين للمعركة هل هذا يعني إشعال منطقة الساحل”.
وقال “الوضع الخطير يمكننا أن نواجهه ولدينا جيش قوية وبالمرصاد لكل من يقترب من حدودنا”، مشددا “ولا حل بدون الجزائر لأننا المعنيين الأوائل، الجزائر منذ الاستقلال لم تسل دم أي جار أو أخ”، مذكرا بمواقف الجزائر “رفضنا التدخل في العراق واليمن في أي دولة شقيقة”.
مضيفا “إذا تدخلنا في مالي نتدخل لتخفيف الوطئ ولا نتدخل عسكريا”، مشددا “لن تستعمل الجزائر القوة مع جيرانها أبدا”، معتبرا أنه “من الأحسن حل المشاكل بالتي هي أحسن”.
كما ذكر الرئيس تبون بموقف الجزائر “نحن مع الشرعية الدستورية ويجب العدوة للشرعية الدولية وإذا ارادو المساعدة الف مرحبا ونلم الشمل بينم، ولكن ولن نستعمل القوة أبدا”
تعليقات الزوار
تحول نحو خضوع من نوع آخر
روسيا وفرنسا زودت القوة الضاربة بمعطيات وتقارير خاطئة بعد ما تأكدو ان الجزائريين ونظامهم يأكلون من أدانهم بسسبب ضعف مؤسساتهم الشكلية .لايعرفون ما يجرى فى الجزائر ولا فى محيطها فقط السنة وبطون مع قمع وابروبغاندا الستينيات ،الجزائر طبعا لم تحارب دول الجوار لأنها جبانة بل صنعت لهم مليشيات ووعيد وتهديد وتعفن فى المنطقة لانها مقاطعة فرنسية وظيفية من بقاية الاستعمار،وستبقى الجزائر وكالة للاستعمار فى المنطقة ، فهل يعرف بعض المغفلين ان نظامهم مشكل من شيوخ مصابين (ازهايمر وفقدان الداكرة مع قطيع من الزومبى مبرمج على السيرنحو حتفه) (عندما يصبح الطابون نمودجا للحضارة )
كذاب في جهنم
نعلة الله عليك يا مجيدو الكذاب ،اكذب حتى تكتب عند الله كذاب .
تبون الملعون
رئيس سفيه ، غير داوي خاوي، الا يوجد في الجزائر من كفاءات!؟ معذرة رئيس غير شرعي معين و ليس منتخب و نهايته الأليمة قريبة باذن الله،
Liberté Pas Anarchie
D'aprés ce qu'il a dit le menteur en haut: لن تستعمل الجزائر القوة مع جيرانها أبدا”، معتبرا أنه “من الأحسن حل المشاكل بالتي هي أحسن” en résumé tous ce qu'il disent a multiplier par moins un (*-1) “نحن مع الشرعية الدستورية ويجب العدوة للشرعية الدولية وإذا ارادو المساعدة الف مرحبا ونلم الشمل بينم، ولكن ولن نستعمل القوة أبدا” toujours il font le contraire de ce qu'ils disent, c'est la vraie politique des grands menteurs. YAKOULUN MA LA YAFAALOUNE