دعا رئيس حركة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري، السلطات الجزائرية إلى » فتح تحقيق بخصوص زيارة المغني الفرنسي باتريك برويال إلى مسقط رأسه تلمسان، داعيًا إلى « معاقبة المتسببين والذين نظموا زيارته واحتفوا به
وفي منشور له على مواقع التواصل الإجتماعي، تساءل عبدالرزاق مقري عن زيارة المغني » الذي شارك في حفلات عديدة لجمع الأموال لصالح الكيان، ولا يتوقف عن دعم المجرمين، قـتلة النساء والأطفال الفلسطينيين ».
وذكر مقري أن باتريك برويال، « احتج علانية سنة 2017 في حصة على القناة الفرنسية كنال بلوس على قرار مجلس الأمن ضدّ التوسع الاستـيطاني رقم 2334 المعتمد في 23 ديسمبر 2016، ولام باراك أوباما الذي دعم القرار آنذاك قائلًا عنه: « ما كان على أوباما أن يتخذ هذا الموقف وهو يغادر البيت الأبيض ».
وواصل مقري منشوره قائلًا « هذا المغني اتُّهم بدعم جيش الاحتلال وجمع المال له، رغم محاولته التنصّل من ذلك »، واسترسل الرجل الأول في بيت « حمس » معلقًا: » ..إنه داعم للاحتلال، وهو مثل أو أكثر دعمًا لجيش الاحـتلال من أنريكو ماسياس ».
ووصل، الأربعاء الماضي، الفنان الفرنسي باتريك برويال، إلى مسقط رأسه تلمسان بعد غياب دام 50 سنة، في زيارة عائلية، ليتوجه بعدها إلى مدينة وهران، أين زار مسرح عبدالقادر علولة، وعدد من المزارات السياحية والثقافية، كما كان في استقباله مدير السياحة، وقنصل فرنسا بوهران.
تعليقات الزوار
الدزائر مع فلسطين كدبة كبيرة
هذا الشخص مثله مثل الصهيوني انريكو ماسياس يؤيد الكيان الصهيوني في الإستلاء على الاراضي الفلسطينية ، فلا اهلا ولا سهلا
هكذا يبدأالتطبيع
بما أنهم يقلدون و ينسبون لهم كل ماهو مغربي فقالو مادام هناك يهود مغاربة لماذا لا يكون لنا يهود جزائريين ربما ترضى عنا إسرائيل ونبعدها شيءا ما عن المغاربة هكذا يبدأالتطبيع
النظام الجزائري ارهابي متنوع الادوار
فولة ما دير البيصارة هذا المثل المغربي ينطبق على مقري الذي اصبحت خرجاته عبارة عن تهريج وتبلعيط وتضبيع فقط لو كانت لك الشجاعة كما نراه في المغرب تخرج مع انصارك الى الشارع وتقوم بوقفة احتجاجية لهذه الزيارة ..مع فلسطين ظالمة او مظلومة شعار اكثر من افعال فقط ، النظام .الجزائري لا تنتظر منه تحركا فعليا وعمليا وانما يرشي بالمال ويرفع الشعارات هذا هو جهده ..وهو كذلك غذار ومتقلب لا يمكن ان تثق فيه ولا تتكل عليه .دخل الى تونس ورطها وخلق لها أزمات وتركها في اوحالها تتخبط و الآن يوجه بوصلته الى بعض الدول الافريقية للقيام بنفس العمل ولكن هذه المرة النظام يريد جعل افريقيا ساحة للمعارك والاقتتال بين الاخوة باقحامهم الروس في مالي وفرنسا باتفاقيات تعاون عسكري مؤخرا وإيران وحزب الله في تندوف ..المصائب بدأت تتكاثر والنظام له إقامات في فرنسا .
ماذا سيقول إن حدث أن طبعت الجزائر ؟
هل من نية ازرق العينين أنه يقول هذا الكلام...أو أنه يبرئ نفسه عند تهجمه على المطبعين. و ماذا سيقول إن حدث أن طبعت الجزائر ؟