أخبار عاجلة

محادثة هاتفية بين لعمامرة و نائبة كاتب الدولة الأميركي

قال بيان لوزارة الشؤون الخارجية، أن وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، محادثة هاتفية مع نائبة كاتب الدولة الأميركي، ويندي شيرمان، بمبادرة من هذه الأخيرة.

وذكر المصدر، أن هذه المكالمة سمحت بتبادل وجهات النظر حول العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك على الصعيدين الإقليمي والدولي، بما في ذلك على وجه الخصوص الوضع في مالي ومنطقة الساحل والصحراء، التعاون الدولي في مجال مكافحة الإرهاب، قضيتي الصحراءوفلسطين ، إلى جانب الأزمة الحالية في العلاقات الدولية على خلفية الحرب في أوكرانيا. يقول البيان.

وأضاف المصدر نفسه « بهذه المناسبة، ثمن المسؤولان الآفاق الواعدة للعلاقات الجزائرية-الأميركية واتفقا على تعميق الحوار الاستراتيجي على كافة المستويات بين البلدين بمناسبة الاستحقاقات الثنائية المقبلة.

وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان لها على موقعها الرسمي ، إن « مكالمة هاتفية جرت بين نائبة وزير الخارجية الأميركي ويندى شيرمان ووزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة لمناقشة مجموعة من القضايا الحاسمة للتعاون الثنائي والأمن الإقليمي والتطورات العالمية ».

وتطرقت شيرمان، خلال المكالمة، إلى « تداعيات تدخل روسيًا عسكريًا في أوكرانيا غير المبرر، مؤكدة أهمية الدعم الدولي لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة الخاصة باحترام وحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها ».

لافروف :  » الجزائر لن تنفذ تعليمات تتعارض مع مصالحها الوطنية « 

من جهته، قال وزير الشؤون الخارجية الروسي، سيرغي قال لافروف، في لقاء صحفي أجراه مع موقع « روسيا اليوم »، إنّ  « الجزائر لن تنفذ  التعليمات التي تتعارض بشكل مباشر مع مصالحها الوطنية »، مؤكدًا أنّ « الجزائر بلد يحترم نفسه ويحترم تاريخه ومصالحه ».

وفي ردّه على سؤال حول رد فعل الجزائر على تهديدات الولايات المتحدة بمعاقبة الجزائر لرفضها دعم العقوبات على روسيا قال لافروف، « هناك عبارة روسية راسخة: لقد أخطأتم العنوان، الجزائريون ليسوا هم الأشخاص الذين يمكنكم إملاء شيء ما عليهم، وتتوقعون أنهم بضغطة زر من وراء المحيط سوف يطيعون ».

وتابع: « الجزائر كغالبية الدول العظمى الأخرى، بلد يحترم نفسه ويحترم تاريخه ومصالحه، وعلى هذا الأساس، تبني الجمهورية سياستها، ولا تعتمد على اتفاقات في الكواليس باستخدام سياسة التشجيع والعقاب، لكنها (الولايات المتحدة) في الحقيقة تحاول فقط التعدي على المصالح المشروعة لـ « شركائها ».

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

Driss

تخربيق

والله العظيم حتى ماكاين شي جملة صحيحة النقطة00/2 العبد الله شكون غايكون هاد لحمامرة الي تناقش معاه مسؤولة أمريكية كل المواضيع والحقيقة راها تكون نحاتلو السروال بالسبانخ على العائلة بلد حميمران وكملها منين قالك لافروف حتى هو تكلم على القلوة نتاعهم ايها الكراغلة انكم تصنفون في خانة الدول المزبلية وليس الاقليمية

هو انيت

الجيفة العيفة ثفووووو

شوف داك الموسخ حث الدوش م مدوش الجيفة

Amir

hhhhhhhhhh

C'est du théâtre contre la réunion des commissions espagnoles et marocaines pour que les espagnoles prennent peur et n'investissent pas au Maroc