إندلعت حرب كلامية بين الإعلام الجزائري الرسمي والخاص الذي تتحكم فيه أجهزة المخابرات، حول “الحظيرة” أو “الزريبة” التي تنتمي إليها الجزائر الجديدة التائه.
فبعدما صنفت صحيفة “النهار” المملوكة لجنرال في المخابرات راكم عارفين، الجزائر كدولة تنتمي لحظيرة الكبار من البغال والحمير والأبقار الضاحكة على الشعب المغبون، فندت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، هذا التصنيف، معتبرةً أن مصطلح “الحظيرة” لم تأتي الوكالة على ذكره، على إعتبار أن هذا المصطلح يوحي على تصنيف الماشية والبغال والحمير.
تعليقات الزوار
لا تعليقات