أخبار عاجلة

بنك الجزائر ‏مطلع المعجزات يصدر ورقة 2000 دينار تذكارية

أصدر بنك الجزائر، ورقة نقدية تذكارية ذات قيمة 2000 دينار وقطعة نقدية معدنية من فئة 50 دينار بمناسبة انعقاد الدورة العادية الحادية والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية بالجزائر.

ووضع بنك الجزائر، على الورقة الجديدة عدة رسوم وزخارف تعكس التراث الجزائري، وأنماط زخرفية، ورسم مقتبس من صورة للاحتفال بالاستقلال، وخريطة العالم العربي، وشعار القمة العربية، ومقام الشهيد وصورة للأمير عبد القادر.

كما ظهر بالورقة الجديدة، أيضا بطاقة بريدية للجزائر، صور لجبال الهقار، جامع الجزائر، الآثار الرومانية بتيبازة، بالإضافة إلى صور لأقواس صخرية طبيعية في الصحراء، شاطئ مرسى بن مهيدي بتلمسان.



May be an image of money
No photo description available.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

جزائري

من احرار الجزائر

و ما هي قيمة 2000 دينار مقابلة مع الاورو او الدولار. كان عليهم ان يصنعوا ورقة من فئة مليون فرنك أحسن .

مختار الجزائري

شكرا يا جزائر ، صفعة ثانية لفرنسا

بسم الله الرحمان الرحيم صدقت يا تبون قولتك التي رسخت في قلبي عن bouygue الذي طمع في بناء المسجد الكبير قولتك الشهيرة ( ماداش المسجد و ما يديهش ) شكرا لك و الف شكر و تزيد فرنسا صفعة ثانية الفي دينار مكتوبة باللغة الانجليزية و المألوف سابقا كانت تكتب بالفرنسية شح فيك يا فرنسا بارك الله فيك يا تبون و من ساهم معك في صفع فرنسا اليهودية التي تساند اوكرانيا بكل شيء السلاح و الغذاء و مساندة اسرائيل بالسلاح و الغذاء و المال عوض ان تساند فلسطين

غزاوي

ما مغزى الانجليزية في الورقة النقدية !!!؟؟؟

مجرد تساؤل. ما مغزى الانجليزية في الورقة النقدية !!!؟؟؟ كما ورد في المقال فقد قرر الرئيس الجزائري تدريس الإنجليزية في الصفوف الأولى المدرسية. ويوم أمس (06/11/2022) نشرت جريدة "الشروق" مقال تحت عنوان:" انطلاق التدريس باللغة الانجليزية بالجامعات الموسم الجاري". مع التشديد على عبارة "الموسم الجاري". كما أشار إليه الكثيرون، فإن الجزائر لم تصدر عملتها منذ الاستقلال إلا باللغة العربية، وعليه فإن إدراج الإنجليزية في الورقة النقدية الجديدة له معنى معنوي أعظم من الأولين. مما يعني استبدال للفرنسية + إدخال الإنجليزية = المحو بالماء والبرد والطي إلى الأبد للفرنسية. وذلك إمعانا في كره فرنسا وبغضها اللذين اجتمع عليهما الجزائريين، باستثناء أذنابها الذين سيموتون غيضا أكثر من الفرنسيين. كره وبغض عبر عنهما الجزائريون بالترحيب الواسع على كافة المستويات بهذه القرارات.

غزاوي

لما يكره ويبغض الجزائريون فرنسا !!!؟؟؟

مجرد تساؤل. لما يكره ويبغض الجزائريون فرنسا !!!؟؟؟ في مقال نشرته جريدة "الشروق" الجزائرية بتاريخ: 15/03/2012، تحت عنوان:" لإنما يعتذر البشر"، قال الكاتب محمد الهادي الحسني ما نصه: أقتبس: " لو اتفق الناس على تشكيل لجنة علمية نزيهة لإحصاء عدد الجرائم منذ عهد ابني آدم هابيل وقابيل، ولتصنيف هذه الجرائم لكانت النتيجة بإجماع أعضاء اللجنة هي أن عدد جرائم فرنسا في الجزائر وحدها يفوق عدد جرائم غيرها، وأن جرائم فرنسا في الجزائر هي أسوأها، وأبشعها، وأفظعها، وأشنعها، وأوحشها، وأقذرها، وأحقرها، ولما تضمن تقرير هذه اللجنة أكثر من جملتين اثنتين إحداهما للرئيس الأمريكي فرانكلين روزفيلت وهي: "إن الاستعمار الفرنسي هو أسوأ وأخبث مايمكن أن يُنكب به شعب من الشعوب"، والجملة الثانية هي ما قاله الكاتب ألفريد لوسيس هُورن: " إذا كان الله قد خَلق مستعمرا أسوأ من الاستعمار الفرنسي فإنه لم يخبرني به" انتهى الاقتباس. صدق من قال: " إن الله – عز وجل – خلق الإنس والجن والملائكة والحيوانات، والجمادات، وخلق الفرنسيين الخارجين عن جميع المخلوقات." انتهى الاقتباس رأيتُ آدم في نومي فقلتُ له: أبا البرية إن الناس قد حكَموا أن “الفرانِسَ”(*) نسلٌ منك. قال: إذن حواء طالقة إن صحّ ما زعموا. بتاريخ:25/03/2021، قال وزير العمل السابق الهاشمي جعبوب من داخل البرلمان بما نصه: “ فرنسا عدوتنا التقليدية والدائمة ”.- ما سلف و " غضب الفرنسيين من عملة الجزائر الجديدة" يثبت ويدل أن كره وبغض الجزائريين لفرنسا لم يأتيا من العدم، ويبقيان للأزل. وعبر عليهما أسلافهم بما يَلزم ويُلزم: الشيخ بوعمامة: "إذا سمعتم رنين الرّصاص في قبري بعد مماتي فاعلموا أنّني لا زلت في حربٍ مع فرنسا". الشيخ الطيّب العقبي: "علّموا أولادكم أنّ كُرْه فرنسا عقيدة". الشيخ محمد البشير الإبراهيمي: "علّموا أولادكم كره فرنسا، فوالله هي عدوّةٌ لكم، وهي مصمّمة على محوِكم ولو بقيتم ألف سنة". وقال أيضًا: "فرنسا تراكم عدوًّا لها، وترى نفسها عدوًّا لكم، ولو سألتموها بعد ألف سنة لوجدتم أنّ هدفها واحد هو: محوَ هويتِكم ودينِكم". الشيخ العربي التبسي عقب اندلاع الثورة قال: "بعد اليوم إما الجزائر أو فرنسا.. لا تعايش بيننا". وقال أيضا: "مَن عاش فليعش عدوًّا لفرنسا، ومَن مات فليحمل معه عداوتها إلى قبره". هواري بومدين قال: "بيننا وبين فرنسا أنهارٌ من الدّماء وجبالٌ من الجماجم". وأجاب الشيخ الجزائري عبد الحليم بن سماية رحمه الله سائلا سأله عن وِرد (بكسر الواو) يتخذه للتقرب به إلى الله: " قال له قل إذا أصبحت و إذا أمسيت لعنة الله على فرنسا ثلاثا". والله والعالمين يعلمون أن كره وبغض الجزائريين للصهاينة أشد وأعظم.