أكّدت مصادر اعلامية، اليوم الأربعاء، أنّ مندوب مصر لدى جامعة الدول العربية هدد بعدم الأخذ بالاعتبار مخرجات اجتماع الفصائل الفلسطينية في الجزائر.
وقالت المصادر إنّ “مندوب مصر يقول إنّ مشاركة بلاده في هذه القمة مرهونةٌ بتلبية مطلبها باتخاذ قرارات ضد تركيا”.
ووقّعت الفصائل الفلسطينية، في وقتٍ سابق، على إعلان الجزائر لإنهاء الانقسام الداخلي الفلسطيني، وتحقيق المصالحة الوطنية، مؤكدين أهمية الوحدة كأساس للصمود والتصدي في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه.
اضف تعليق
شارك
تعليقات الزوار
Faicel
Bravi
مندوب مصر لدى جامعة الدول العربية هدد بعدم الأخذ بالاعتبار مخرجات اجتماع الفصائل الفلسطينية في الجزائر.
ان لم تستحي فقل ما تشاء.
وان لم تستحي اكتب لأناس تضنهم كما انت، ادعو الله ان يضوقك ويلاه العيش تحت الاستعمار، و ان شاء الله تحت بنى صهيون.
احشم على عرض من ولدك.
غزاوي
لماذا الشروط !!!؟؟؟
لماذا الشروط !!!؟؟؟
بعض الدول تلجأ لوضع "الشروط" لعجزها عن الحوار لإثبات وجهة نظرها، أو عجزها عن تحمل مسؤولياتها، أو لخضوعها لإملاءات غيرها، لتعلل غيابها.
ففي المقال الذي نشرته "رأي اليوم" اليوم (27/10/2022)، تحت عنوان:"الجزائر: القمة العربية ستتضمن إعادة طرح مبادرة السلام العربية لحل القضية الفلسطينية"، جاء فيه ما نصه:
“التسريبات الإعلامية التي تحدثت إلى حضور بعض الدول لأشغال القمة بشروط لا أساس لها من الصحة...لا توجد أي دولة حاضرة في القمة بشروط...أن الجزائر تصر على أن تكون القمة قمة للمّ الشمل العربي، وأن تنظر في الشؤون والأزمات العربية حصراً" انتهى الاقتباس.
إن تفرق العرب و"فشل" القمم السابقة، راجع لأنانيتهم، فكل دولة تريد فرض رؤيتها على الآخرين بدون مراعاة مصالحهم.
هذا يريد إدانة إيران، وذاك يريد إدانة تركيا، وأخر يريد إدانة سوريا، وأخر يريد إدانة المقاومة، قافزين عن العدو المشترك، سياسيا واقتصاديا وأمنيا.
كشأن الذي يريد أن يُجبر الآخرين على وضع نظارات مثل نظاراته ليروا ما يرى، رغم أنها لا تلائم حدة بصرهم (acuité visuelle)، وتؤدي إلى فقدان أبصارهم. مدعيا أنه يحتكر الحق والصواب.
غزاوي
لماذا الشروط !!!؟؟؟
مجرد تساؤل.
لماذا الشروط !!!؟؟؟
وضع الشروط هو بمثابة وضع العصا في العجلة. بعض الدول تلجأ لوضع "الشروط" لعجزها عن الحوار لإثبات وجهة نظرها، أو عجزها عن تحمل مسؤولياتها، أو لخضوعها لإملاءات غيرها، لتعلل غيابها.
ففي المقال الذي نشرته "رأي اليوم" اليوم (27/10/2022)، تحت عنوان:"الجزائر: القمة العربية ستتضمن إعادة طرح مبادرة السلام العربية لحل القضية الفلسطينية"، جاء فيه ما نصه:
“التسريبات الإعلامية التي تحدثت إلى حضور بعض الدول لأشغال القمة بشروط لا أساس لها من الصحة...لا توجد أي دولة حاضرة في القمة بشروط...أن الجزائر تصر على أن تكون القمة قمة للمّ الشمل العربي، وأن تنظر في الشؤون والأزمات العربية حصراً" انتهى الاقتباس.
إن تفرق العرب و"فشل" القمم السابقة، راجع لأنانيتهم، فكل دولة تريد فرض رؤيتها على الآخرين بدون مراعاة مصالحهم.
هذا يريد إدانة إيران، وذاك يريد إدانة تركيا، وأخر يريد إدانة سوريا، وأخر يريد إدانة المقاومة، قافزين عن العدو المشترك، سياسيا واقتصاديا وأمنيا.
كشأن الذي اشترط على "حلفائه" على وضع نظارات مثل نظاراته ليروا ما يرى، رغم أنها لا تلائم حدة بصرهم (acuité visuelle)، وتؤدي إلى فقدان أبصارهم. مدعيا أنه يحتكر الحق والصواب.
ملاحظ
القوة الضاربة الهاربة
التساؤل هو لماذا لم يسبق أن اشترطت الدول العربية للحضور إلا عندما تعلق الأمر بالجزائر؟ ببساطة لأنها قوة ضاربة ههههههه اشتراط الدول العربية على الجزائر هو علامة على استخفافهم بها واستعلاءهم عليها لأنهم يعلمون كما يعلم العالم بأنها دولة غير طبيعية يحكمها و يسيرها العسري شنقريحة وما تبون إلا واجهة كركوزية
تعليقات الزوار
Bravi
مندوب مصر لدى جامعة الدول العربية هدد بعدم الأخذ بالاعتبار مخرجات اجتماع الفصائل الفلسطينية في الجزائر. ان لم تستحي فقل ما تشاء. وان لم تستحي اكتب لأناس تضنهم كما انت، ادعو الله ان يضوقك ويلاه العيش تحت الاستعمار، و ان شاء الله تحت بنى صهيون. احشم على عرض من ولدك.
لماذا الشروط !!!؟؟؟
لماذا الشروط !!!؟؟؟ بعض الدول تلجأ لوضع "الشروط" لعجزها عن الحوار لإثبات وجهة نظرها، أو عجزها عن تحمل مسؤولياتها، أو لخضوعها لإملاءات غيرها، لتعلل غيابها. ففي المقال الذي نشرته "رأي اليوم" اليوم (27/10/2022)، تحت عنوان:"الجزائر: القمة العربية ستتضمن إعادة طرح مبادرة السلام العربية لحل القضية الفلسطينية"، جاء فيه ما نصه: “التسريبات الإعلامية التي تحدثت إلى حضور بعض الدول لأشغال القمة بشروط لا أساس لها من الصحة...لا توجد أي دولة حاضرة في القمة بشروط...أن الجزائر تصر على أن تكون القمة قمة للمّ الشمل العربي، وأن تنظر في الشؤون والأزمات العربية حصراً" انتهى الاقتباس. إن تفرق العرب و"فشل" القمم السابقة، راجع لأنانيتهم، فكل دولة تريد فرض رؤيتها على الآخرين بدون مراعاة مصالحهم. هذا يريد إدانة إيران، وذاك يريد إدانة تركيا، وأخر يريد إدانة سوريا، وأخر يريد إدانة المقاومة، قافزين عن العدو المشترك، سياسيا واقتصاديا وأمنيا. كشأن الذي يريد أن يُجبر الآخرين على وضع نظارات مثل نظاراته ليروا ما يرى، رغم أنها لا تلائم حدة بصرهم (acuité visuelle)، وتؤدي إلى فقدان أبصارهم. مدعيا أنه يحتكر الحق والصواب.
لماذا الشروط !!!؟؟؟
مجرد تساؤل. لماذا الشروط !!!؟؟؟ وضع الشروط هو بمثابة وضع العصا في العجلة. بعض الدول تلجأ لوضع "الشروط" لعجزها عن الحوار لإثبات وجهة نظرها، أو عجزها عن تحمل مسؤولياتها، أو لخضوعها لإملاءات غيرها، لتعلل غيابها. ففي المقال الذي نشرته "رأي اليوم" اليوم (27/10/2022)، تحت عنوان:"الجزائر: القمة العربية ستتضمن إعادة طرح مبادرة السلام العربية لحل القضية الفلسطينية"، جاء فيه ما نصه: “التسريبات الإعلامية التي تحدثت إلى حضور بعض الدول لأشغال القمة بشروط لا أساس لها من الصحة...لا توجد أي دولة حاضرة في القمة بشروط...أن الجزائر تصر على أن تكون القمة قمة للمّ الشمل العربي، وأن تنظر في الشؤون والأزمات العربية حصراً" انتهى الاقتباس. إن تفرق العرب و"فشل" القمم السابقة، راجع لأنانيتهم، فكل دولة تريد فرض رؤيتها على الآخرين بدون مراعاة مصالحهم. هذا يريد إدانة إيران، وذاك يريد إدانة تركيا، وأخر يريد إدانة سوريا، وأخر يريد إدانة المقاومة، قافزين عن العدو المشترك، سياسيا واقتصاديا وأمنيا. كشأن الذي اشترط على "حلفائه" على وضع نظارات مثل نظاراته ليروا ما يرى، رغم أنها لا تلائم حدة بصرهم (acuité visuelle)، وتؤدي إلى فقدان أبصارهم. مدعيا أنه يحتكر الحق والصواب.
القوة الضاربة الهاربة
التساؤل هو لماذا لم يسبق أن اشترطت الدول العربية للحضور إلا عندما تعلق الأمر بالجزائر؟ ببساطة لأنها قوة ضاربة ههههههه اشتراط الدول العربية على الجزائر هو علامة على استخفافهم بها واستعلاءهم عليها لأنهم يعلمون كما يعلم العالم بأنها دولة غير طبيعية يحكمها و يسيرها العسري شنقريحة وما تبون إلا واجهة كركوزية