تلقى وزير الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، اليوم الجمعة، مكالمة هاتفية من نظيره التونسي عثمان الجرندي.
وتمحورت المحادثة الهاتفية حول الاستعدادات للدورة العادية 31 لمجلس جامعة الدول العربية والتي ستتولى خلالها تونس تسليم رئاسة القمّة للجزائر التي ستحتضن الحدث يومي 1 و2 نوفمبر المقبل وأزمة السكر في تونس.
كما استعرضا الوزيران محاور وجدول أعمال القمة العربية والاجتماع التشاوري على مستوى وزراء الخارجية.
كما جدّد الوزير التونسي التنويه بالدور المحوري الذي اضطلعت به الجزائر في رعاية المُحادثات بين الأشقاء الفلسطينيين والتي أفضت إلى التوقيع على “إعلان الجزائر” الذي يُعدُّ خطوة تاريخية من أجل تحقيق وحدة الفلسطينيين وخدمة القضيّة الفلسطينية العادلة.
تعليقات الزوار
لا تعليقات