تضمن مشروع قانون المالية للعام القادم تفاصيل تخص توزيع الميزانية لم تتعود الحكومات الجزائرية السابقة على تفصيلها في قوانينها المالية.
فنقرأ في قانون المالية لسنة 2021 مثلا ميزانية وزارة الداخلية تقدر ب 585 مليار و370 مليون دينار، دون تفاصيل أخرى. وإرتفعت ميزانية الداخلية والجماعات المحلية وتهيئة الاقليم في مشروع قانون المالية للعام القادم، إلى أكثر من 1000 مليار دينار، منها من 375 مليار و627 مليون دينار، مخصصة للأمن الوطني
ولدى البحث عن ميزانية مديرية الأمن الوطني في مختلف قوانين المالية السابقة، وجدنا تصريحا لوزير الداخلية نور الدين يزيد زرهوني يتحدث عن رفع ميزانية الأمن الوطني ب47 بالمائة. ويعود هذا التصريح لعام 2007 والزيادة كانت مقررة في قانون المالية 2008، حيث إنتقلت هذه الميزانية من ثلاث ملايير دينار إلى 9,5 مليار دينار، لتصل إلى أكثر من ملياري دولار
تعليقات الزوار
وصل السيل الزبى
من غير المعقول ان الشعب يعاني من كل حماقات نظام تبون والعسكر بينما اضيف لميزانية التسليح للجيش خلال سنة واحدة ما يقرب من 12 مليار واصبحت 23 مليار دولار في المجموع . هذا في ميزانية الجيش وهنا نحن نسمع انه اضيف ايضا مليار دولار لمشروع قانون المالية 2023 لصالح الامن الوطني . وما علينا سوى الصياح مدنية ماشي عسكرية
ثوروا ايها الجزائريون ان بلدكم محتل و ليس هناك لا استقلال و لا هم يحزنون
و لو اشارة تدل ان الجزائر تحررت فاولا من يحرر بلده لا يرضى باقتطاع اراضي من بلدان جواره بل فقط يحتفظ بارضه لانها مؤامرة من فرنسا بحكم ذاتي فقط تحت سيادتها و تحت شروطها اي الثروات لها بحصة الاسد و النظام هو من يقترحه و يفرضه على الشعب و هي اختارت حكما عسكريا و حكومة صورية لا تهش و لا تنش و برلمان صوري ديكوري فقط فدلونا حفظكم الله بمسؤول واحد في نظامكم عنده شاهة عليا و كفاءة في اي مجال فلن تجده فكلهم بشواهد مزورة و لا يفقهون شيئا و كل الوزراء و الرئيس و الكابرانات كلهم مختارون بعناية فائقة لاختيار اغباهم و اجهلهم لقياددة الحكم العسكري في الجزائر و بالله عليكم اين دراهم المحروقات انها 120 مليار متر مكعب من الغاز تصدر سنويا و مليون و 200الف برميل نفط يوميا تصدر اي 360 مليار دولار سنويا و ليست 100مليار دولار فقط كما يصرح بها الكابرانات الذين ينهبون ثلثها لجيوبهم و الثلث للبوزبال و الشعب مسكين يعاني الفقر و الضياع . الثورة الثورة الثوى و لا رجوع اما ان تكونوا او لا تكونوا اما كار الغزاوي خليه فقط يحمل الرسائل من كابراناته الى رعاعه في طابوريستا و يجب محاربة هذا الكار لنه شيطان و حمار يحمل على ظهره الاسفار و يخدم ماماه فرنسا للمزيد من تكليخ الرعاع و الخضوع للامر الواقع بالعيش تحت الاحتلال و لا احذركم من العبيد العياشة التبونيين لانهم الخطر عليكم