مبروك السرقة

هاذا كنسميوه حنا طاجين مازطي كيديروه طلاب ديال الجامعات طاجين لا يسمى طاجين إلا من بعد أن تأكل من الطاجين الطبوخ فيه و ليس على طبق

برافو خير من المغرب

الدول المتقدمة تهتم باالعلم والاختراعات وتخدم للأجيال القادمة والجزاير قاعدة تهدر على الزيتون والكسكس والكارلاج التخلف داير حالة بدون مناقشة و لا فتنة طبق الزيتون المغربي هو الافضل و بدون نقاش

كيف يعيش الجزائريون وما هو حالهم. !!!؟؟؟

مجرد تساؤل. كيف يعيش الجزائريون وما هو حالهم. !!!؟؟؟ الكثيرون يريدون يصورون أن الشعب الجزائري يعيش في مجاعة ومقبل على ثورة جياع، تأسيسا على ندرة ظرفية في بعض المواد الأساسية المدعمة التي يتم تهريبها لإلى بلدان الجوار، لكن التقارير الدولية تثبت عكس ذلك تماما. وإليكم بعضها: إن موقع "TasteAtlas"، صنف المطبخ الجزائري من الأحسن في العالم. حيث احتلت المرتبة 26 عالميا ضمن قائمة ضمت أفضل 50 مطبخا، والثانية إفريقيا بعد جنوب إفريقيا والأولى عربيا. حيث كانت الأطباق الجزائرية في ريادة الترتيب عربيا وإفريقيا. - طبق "الرشتة"، احتل المرتبة 7 عالميا بعد حصوله على تقييم بـ 4.6 نقاط من 5، وهو الطبق الأول من بين أطباق العالم خارج آسيا، والأول متوسطيا وإفريقيا وعربيا. - طبق "الشخشوخة" احتل المرتبة الـ14 عالميا بعدما تحصلت على 4.6 نقطة من 5، متصدرة الدول العربية. - طبق "طاجين الزيتون" احتل المرتبة الأولى عربيا والثاني إفريقيا و 33 عالميا. - طبق "الشوربة" احتل المرتبة 6 عالميا ضمن ترتيب أحسن حساء. وفقا لتصنيف شبكة “سي إن إن” الأمريكية. - في صنف المشروبات صنف قهوة "مزغران" الجزائرية من بين أفضل الأنواع عالميا. باحتلالها الرتبة 10 عالميا بمناسبة اليوم العالمي للقهوة. - أما في أنواع الحلويات فقد احتلت حلوى " مقروط اللوز" الرتبة 4 عالميا والأولى عربيا وإفريقيا، والثانية متوسطيا. ماذا تقول التقارير الدولية !!!؟؟؟ 1- حسب تقرير عن مؤشر تكلفة المعيشة العالمي 2021، صادر عن مجلة "ذي إيكونوميست"، شمل 173 بلد، احتلت الجزائر المرتبة 8 عالميا بين المدن الأقل تكلفة للعيش. 2- كما صنف برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، الجزائر، الأولى إفريقيا في مجال الأمن الغذائي في نفس مستوى الدول الأوروبية و أمريكا. 3- في تصنيف لمؤشر التنمية البشرية لهيئة الأمم المتحدة (2022) احتلت الجزائر المرتبة الـ 91 عالميا والمركز الأول مغاربيا والثالثة إفريقيا والسابعة عربيا خلف دول الخليج. 4- ووفقاً لشبكة “سي إن إن” الأميركية، فقد أطلقت شركة «هولوجيك» للتكنولوجيا الطبية دراسة استقصائية عالمية بالشراكة مع مؤسسة «غالوب» للاستشارات والتحليلات في عام 2020. لتقييم مدى تلبية الاحتياجات الصحية للمرأة بعد تفشي وباء "كورونا" احتلت المرأة الجزائرية المرتبة الثالثة عربيا في مؤشر الصحة العالمي، بعد السعودية والإماراتية. 5- وفي مجال السكن، ربما تكون الجزائر هي الدولة الوحيدة التي اختفت منها البيوت القصديرية. 6- ويؤكد ما سلف، اختفاء العديد من الأمراض وارتفاع متوسط العمر من 47 سنة في 1962، إلى أكثر من 78 سنة في 2020.

hhhhhhhhhhhhh

Vraiment du n'importe quoi hhhhhhhhhhhhhh. Avouez que la cuisine algérienne n'est reconnue nul part hhhhhhhhhh

الوجه الفولاذي

الله ينعل لمليحشم،بقى ليكم غير الطاجين حتى هو سرقوه.والله لم أر وجوها فولاذية مثل وجوهكم تحس بعقدة النقص في مجال التراث والتاريخ الذي يزخربهما المغرب. بالله عليكم هل هذا يسمى طاجين ؟إنه صحن فيه دجاج وزيتون وليس طاجين.فالطاجين عند المغاربة له طقوس خاصة بعيدة عن الكراغلة ولا يدركون تفاصيلها.باختصار شديد عودو إلى رشدكم واصنعوا لكم تاريخا تبصمون فيه عن شخصية الجزائر القوة الضاربة المضروبة التي تأسست سنة1962 من طرف الجنرال ديكول.

مسخرة

ههههههه هل صنفته منظمة عالمية ام اليونسكو ام وام لا طبعا فقط موقع انترنت يسيره لبناني على ما اعتقد ومخابرات الكابرانتات تمول ونفس الموقع TasteAtlas سيخرج خرجات اخرى مستقبلا راكم مفضوحين يا لكراغلة العبوا غيرها تضيعون وقتكم واموال شعبكم الغلبان لتخلقوا هوية لا توجد ولن توجد ابدا الهوية تصنعها الاجيال وقرون من الزمن وليس موقع ممول بشيك انتم تحرثون البحر

أزمة الهوية

لعل الشعب الجزائري من أكثر الشعوب على وجه الارض معاناة من أزمة الهوية التي تؤرقه أكثر من غيره و ذلك راجع لعدة إعتبارات أهمها، غسيل المخ الذي تعرض له من قبل النظام الحركي عقب الاستقلال عن الاستعمار الفرنسي سنة 1962 ،النظام الذي كان و مازال يتصرف بعقلية الحرب الباردة عمل من خلال البروباغاندا على خلق أسطورة إسمها الجزائر جند لها كل إمكانياته الاعلامية و الديبلوماسية و البيترولية بغية إنشاء كيان أفلاطوني أضفى عليه طابع العظمة الهلامية و نفخ في عقولكم بشعارات جوفاء من قبيل البلد القارة ، الامبراطورية العظيمة، بلد المليون و نصف شهيد ووووو، غير أن الجزائر عقدتها تاريخها !!!! الواقع الجزائري يختلف تماما عن واقع الامم التي إستمدت عظمتها من عظمة ماضيها إذ أن تاريخ الجزائر المفلس يجعل منها بلدا بدون ماضي و إن وجد لا يتعدى بضع عشرات السنين لا غير، إن عقدة الجزائري عندما يقلب بين صفحات التاريخ يصطدم بفراغ أرشيفه و ماضيه ،أرض ظلت طيلة قرون سائبة يحكمها القوي قرن ونصف من الاستعمار الفرنسي و3 قرون و نيف من الاستيطان العثماني و قبلها يجد نفسه كان تابعا للمغرب (الادارسة،المرابطين،الموحدين والمرينيين...) إنه البلد الذي صنع منه النظام الجزائري العدو اللذوذ للجزائريين، أمام هذا الواقع المرير و التاريخ البائس ليس أمام الجزائريين سوى خيارين، إما إعادة كتابة التاريخ و تركيب الاحداث وفق أهواءهم و على مقاسهم و صنع تاريخ مزيف و ماضي مزور مليئ بالبطولات الوهمية و العنتريات المصطنعة غير أنهم إصطدموا بصخرة الواقع الصماء، فالتاريخ محفوظ بالارشيفات العالمية و موثق بالمراجع و المصادر التاريخية و بالتالي يستحيل تحريفه أو تزويره، إذن لم يتبقى أمامهم سوى الخيار الثاني و الوحيد و هو سرقة تاريخ و تراث و حضارة جيرانهم المغاربة الذين يزخر بلدهم برصيد حضاري و إنساني ضخم و متنوع ، و عندما يتعلق الامر بالمغرب يتحرك الجزائريون من منطلقين أساسيين العداء من جهة و الحسد و الحقد على تاريخ المغرب من جهة أخرى، لهذا تجدهم يستميتون من أجل سرقة الهوية المغربية (القفطان، الدقة المراكشية، العمارية، الطبخ، كناوة،وووووو) أو على الاقل أن نتقاسمها معهم، إن سرقة التراث المغربي ليست سوى حلقة ضمن حلقات الحقد الجزائري على تاريخ المغرب و تراثه و لن تكون الاخيرة.

لماذا جُعِلت المحاكم !!!؟؟؟

إلى الأخ الذي رمز لنفسه بـ "الصحراء الغربية". شكرا على المتابعة والتعقيب. مجرد تساؤل. لماذا جُعِلت المحاكم !!!؟؟؟ أولا: من لديه تظلم، لديه المحاكم الدولية لترفع عنه الظلم وتنصفه. ثانيا: أنتم من تصفون أنفسكم بـ " المغاربة" بدل "المغربيين". ثالثا:أعرف حساسية المغربيين، لذلك لا ارجع في تعاليقي إلى المصادر الجزائرية أبدا أو نادرا. وبالعودة إلى موضوع الحال، الأطباق التي ذكرتها وتصنيفاتها مصدرها موقع "TasteAtlas" وهو ليس جزائري إن كنت تعلم، وعليه، ماعليك إلا أن ترفع دعوى ضده كم فعلتم مع "الزليج" ضد أديداس وليس الانغماس في الجعجعة عبر منصات التواصل. وعن وضع الجزائريين الشيء نفسه، فمصدره تقارير دولية وليس جزائرية. رابعا: عن موضوع الطوابير، حقيقة لا ينكرها أحد، وقد اعتذر عن ذلك الوزير الأولى عن تقصير حكومته للشعب الجزائري، رغم أن الندرة ظرفية ولا تعود لقلة العرض بل لأنها تخص مواد مدعمة يحتكرها المضاربون لمضاعفة أرباحهم أو تهريبهم عبر الحدود لدول الجوار. والمغرب نفسه اليوم يعاني من الطوابير في نقص الماء في الحنفيات والحليب في المحلات.