حتى تمثال الحرية الامريكي سرق من الجزائر

سيطاالب نضام الكابرانات بحقهم في اقتسام ورث الملكة لا الوالي الصالح سيدي عبد الرحمان السوناطراكي هو من اهدى امها فكتوريا الملكة. قوم بوصبع اصبحوا حثالة و مستشفى الامراض العقلية سيطالبون الملك تشارلز بالماسة المسروقة من الهند اخخخخ زريبة اوساخ الكابرانات اصبحوا عنوان لحكايات علي بابا والاربعون طبون

المنافقون

تصرف الوزير الأول لدى العصابة الخبيثة و هو يبكي كالطفل اليتيم يدفعنا الى التساؤل عن مدى صدق الدموع التي سالت أمام جثمان الملكة، و هل هي مجرد دموع تماسيح ماكرة ؟ و يحق كذلك لنا التساؤل: هل الوزير البكاي فعل ( أو سيفعل ) نفس الشيء عند وفاة أمه ؟ الجواب معروف لن يبكي على أمه لأنه ينتمي الى أشباه الرجال زمرة العصابة الخبيثة ذات القلوب المتحجرة و المسودة بالنفاق. عليكم اللعنة الى يوم الدين.. آمين

من سياسة شراء الدمم إلى سياسة البكاء

لا يتعارض اثنان عن أن قضية الصحراء المغربية هي العمود الفقري للنظام الجزائري ، يوظفها في علاقاته مع باقي الدول ولو كانت تتعلق بالمناخ ههههه ! و نظرا للإنتكاسات التي عرفتها الجزائر حول هذه القضية من إهدار مئات ملايير الدولارات على السراب و تراجع الدول عن اعترافاتها السابقة بالجبهة الوهمية و تحول الجزائر الى بلد الطوابير ، اضطر النظام الجزائري إلى تغيير طريقة عمله بعد فشل سياسة البروباغاندا و شراء الدمم إلى سياسة البكاء . فقد شاهدنا ذلك في خطاب وزير الأوقاف أمام الحجاج الجزائريين ، واليوم في حفل تأبين ملكة انجلترا ، فقد تصبح سياسة التباكي هي الوسيلة لجلب عطف الدول لتأييد الجزائر على أهدافها الخسيسة الرامية لتقسيم المغرب . قبح الله سعيها .

ديبلوماسية الدموع)

بعد ديبلوماسية رشوة البترول التي ينهجها نضام العصابة و ديبلوماسية الصيد في المياه العكرة...نرى اليوم ديبلوماسية جديدة (ديبلوماسية الدموع)