أجرت الجزائر والولايات المتحدة الأمريكية الحوار العسكري المشترك بالعاصمة الجزائر، الذي تناول التعاون الثنائي والأمن الإقليمي.
وأفاد بيان صادر عن السفارة الأمريكية بالجزائر ، أنّ نائبة مساعد وزير الدفاع للشؤون الإفريقية شيدي بلايدن، ترأست مع الجنرال قيس جنيدي، بمقر وزارة الدفاع الجزائرية، الحوار العسكري المشترك بين الجزائر والولايات المتحدة الأمريكية يومي 14 و 15 مارس الجاري.
وجرى بحث الحوار العسكري العاشر بين البلدين، حيث التزم الجانبان بتعزيز التعاون الثنائي في مجال الدفاع والعمل معا في مجال الأمن الإقليمي مع الشركاء الأفارقة.
وأشار البيان إلى أن الحوار تناول الصراعات الإقليمية والأمن، ومكافحة الإرهاب، وآفاق تعميق التعاون بين البلدين في مجال الدفاع.
واتفق الجانبان على وضع خطة عمل تحدد الأولويات والجدول الزمني والأهداف المسطرة للعلاقة الأمنية بين الجزائر والولايات المتحدة.
تعليقات الزوار
وقع بزز منك ما شي خطركم
النظام الجزائري تلف ماعرف ما يدير . سياسته فارغة ..ما هو مناصر لروسيا ولا الصين تثق فيه ولا فرنسا تحترمه ولا امريكا تسمع له ..تالفين مساكين ما عارفين فين يشدوا ..خردة روسيا امتلات كل الثكانة وهي لا تصلح حتى للدفاع عن النفس ..والدليل كل الحروب التي دخلت فيها اسلحة روسيا باءت بالهزيمة ....النظام الجزائري بدأت نهايته تقترب بعدما علم الشعب ان كل الشعرات والخرجات لهذا النظام باءت بالفشل وتبدير لأمواله ..نظام خسر ثروة كبيرة جدا تجعله افضل من كل دول البترولية ولكن عقول العجزة كبرانات فرنسا يخافون من المحاسبة محاسبتهم على جرائمهم في الجزائر اما فرنسا فاخرجناها بالمرة ولكن عملاءها لا زالوا ينفذون اوامرها مقابل اقامة لهم ولعائلاتهم وخدامهم في فرنسا الدائم .....سيروا تكمشوا اما المروك فور فور فور عليكم ولا يريد للشعب الجزائري المغلوب هما ومشاكل اخرى مدمرة .الطوابير والمعانات اليومية تكفيه
امريكا تتهكم على بلداء واغبياء حكام الجزائر وبهذه الصورة تزيل عنهم السروال والتبان وتعريهم أمام حلفائهم الروس لتؤكد لهم نفاق الجنرالات الجزائرية لبوتين وتضعهم في موقف حرج مع الكرملين
وقع واهبط انفك الى الارض
وقعوا وشكموا وهبطوا النيف ، روسيا من كانت تحميكم بالاسلحة والقمح ليس الوقت ان تهتم باموركم فهي في حرب عالمي وانتم الآن بين فريستكم بالامس وفرائس اخرى ..انبطحوا واصمتوا المروك ركبكم على قالب من حديد لا يدوب الا بحرارة مفرطة ...المروك كل يوم يستفيق باخبار سارة في كل المستويات وتبون كل ذكر وقال شيء اصبح على نقيضه ،لقد جعل من الجزائر اضحوكة العالم حتى حلفاءها لم يعودوا يثقون في النظام الجزائري ، يريد ان ينافس المروك وهو مكسور الجناحين يريد ضرب مصالح المروك وهو متهار عجوز فاقد الذاكرة والعقل ..نظام الجزائر يسبح في مياه عاكرة مياه الواد الحار لا يميز بين مكوناتها ويريد ان يضرب المغرب المتجذر في العالم قبل ولادة الجزائر كدولة منذ قرون .. وقعوا واصمتوا واخبروا امريكا واسرائيل بما يجري في دوامتكم وما يدور عند حلفاءكم بالامس والا قسموا الجزائر اربا اربا والوقت متاح وبكل سهولة .الصين مصالحها مع المغرب ، روسيا في حرب ،فرنسا وامريكا وبريطانيا مصالحها مع المغرب ...ماذا بقي للنظام الا الاستسلام او مصير السودان .
لاحظوا الفرق بين التوقيعين
لاحظوا الفرق بين التوقيعين .الامريكا يوقع في موقع تكبر وقوة والجزائري في موقع ضعف وانبطاح ..بخ ....اين جمال ريان؟ واين البار عطوان ؟ واين حفيظ دراجي ؟ واين بنقنة ؟ حدثونا عن هذا التوقيع