قال عبد المجيد تبون، إن “الجزائر تطمح بأن ترفع صادراتها خارج المحروقات إلى 7 دولار سنة 2022″، في حين أكد أن “قطاع الاقتصاد في هذه السنة سيكون أقوى بكثير”.
وذكر تبون، في خطابه بمقر وزارة الدفاع الوطني، اليوم الثلاثاء، أن سنة 2021 راهن عليها الكثير من أجل تقع الجزائر في فخ الاستدانة الخارجية، وهذا الذي لم يحصل.
وتحدث رئيس الجمهورية، عن تحقيق فائض في الميزان التجاري بما قيمته مليار و500 مليون دولار، وهذا أمر أقلق عديد الأطراف المتشبتة بفكرة “سقوط الجزائر أمام الاستدانة”.
تعليقات الزوار
لا تعليقات