أخبار عاجلة

4 دول عربية تزود الاحتلال بالوقود سبه مجاني لمواصلة قتل أهل غزة

كشف بحث جديد أجراه موقع “Oil Change International” تورط السعودية و3 دول عربية أخرى، في تزويد الاحتلال الإسرائيلي بالوقود ودعم جرائمه ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.

وأوضح البحث أن الاحتلال الإسرائيلي يتلقى شحنات صغيرة نسبياً ولكن منتظمة من النفط من نظام محمد بن سلمان.

وجاء البحث بعنوان: “الدول والشركات التي تزود النفط الذي يغذي الإبادة الجماعية الفلسطينية”.

وذكر التقرير أن إسرائيل تتلقى شحنات صغيرة نسبيا ولكن منتظمة من النفط الخام عبر خط أنابيب سوميد.

4 دول عربية تدعم الاحتلال

ويستقبل خط الأنابيب المذكور النفط الخام من المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والعراق، ومن مصر.

وقالت آلي روزنبلوث مديرة برنامج Oil Change International في الولايات المتحدة:”إن الدول وشركات النفط الكبرى التي تغذي آلة الحرب الإسرائيلية متواطئة في الإبادة الجماعية المستمرة للشعب الفلسطيني”.

وأضافت روزنبلوث: “مع تزايد الغضب الشعبي، بما في ذلك الاحتجاجات الحاشدة في جميع أنحاء العالم، فإن المطالبة بإنهاء هذه الإبادة الجماعية أصبحت مدوية”.

وتابعت: “من خلال تزويد الجيش الإسرائيلي بالوقود بشكل مباشر، بالإضافة إلى أكثر من مائة صفقة بيع أسلحة أخرى، يجب أن تخضع الولايات المتحدة بشكل خاص للمساءلة عن الانتهاكات المحتملة للقانون الدولي”.

وأردفت مسؤولة المنصة المشرفة على البحث: “ندعو الدول إلى الاستفادة من إمداداتها النفطية كوسيلة للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار وإنهاء الاحتلال. إن شركات الوقود الأحفوري، مثل بريتيش بتروليوم، وشيفرون، وإكسون، يقودها الربح فقط”.

السعودية لا زالت تهدف للتطبيع رغم حرب غزة

ويشار إلى أنه في يناير الماضي، صرح سفير السعودية في بريطانيا، الأمير خالد بن بندر، بأن بلاده مهتمة بتطبيع العلاقات مع إسرائيل بعد حرب غزة، ولكن أي اتفاق للتطبيع “لابد أن يؤدي إلى إنشاء دولة فلسطينية”.

وكشف الأمير خالد بن بندر، في تصريح لبي بي سي وقتها، أن الاتفاق كان “وشيكا”، عندما علقت السعودية المحادثات بوساطة أمريكية، إثر الحرب الإسرائيلية على غزة بعد عملية طوفان الأقصى لحماس يوم 7 أكتوبر الماضي.

وأضاف السفير السعودي أن السعودية لا تزال تؤمن بإقامة علاقات مع إسرائيل، على الرغم من الخسائر الفادحة في الأرواح في غزة، ولكنه قال إن ذلك لا ينبغي أن يكون “على حساب الشعب الفلسطيني”.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

Massin

[email protected]

and Gaz from Algeria

النباح ثم النباح في بلاد الكراغلة

اين الدعم بالافعال يا خرائريون

كاتب المقال لم يدكر الجزائررالتي تبيع الغاز لاسرائيل عبر مصر والعقود تمت مند عهد بوتفليقة القوة الضاربة والتي تنبح على التطبيع وهي اول المدلولين لاسرائيل حتى الاحتجاجات تضامنا مع غزة منعتها الكابرانات و رخصت للخروج باحتفال على نخسارة المغرب كرة القدم الكابرانات مخلوقات برمائية لا تعرف معنى الاخلاق ولا العقل تتعامل بمفهوم المهابيل

المزابي

لم لم تذكر الكابرانات؟؟؟

لماذا لم تذكر ان الكابرانات يزودون اسرائيل بالغاز بثمن هزيل دون أن يرف لهم جفن؟؟؟ لماذا فقط هذه الدول تم ذكرها دون أن تذكر دولة الجزائر العسكرية التي تتخمنا بشعارات مع فلسطين : ظالمة أو مظلومة؟؟؟ أين أنتم يا ظلمة؟؟؟