الزيادة في المحروقات باب من ابواب تنمية البلاد عكس الجزائر اموال الغاز والبترول في ملكية البوليزاريو ومن يدعمها

الزيادة في المحروقات هي الطريقة المقبولة لدى جل المكونات السياسية المغربية للنهوض بالبلاد جنبا الى جنب مع الدول البترولية الخليجية في انجاز الكثير من المشاريع ولولا النظام الجزائري الخبيث الذي لا يريد لشعوب شمال افريقيا التنمية والتقدم .بل هو حارس أمين لفرنسا بحافظ على مكتسباتها بخلق الفتن هنا و هناك وارسال التقارير الى المخابرات الفرنسية ..النظام الجزائري لا هو انجز المشاريع القيم الكبرى ولا هو اعطى للشعب الجزائر حقه من أالغاز والبترول ..يشري الانظمة للاعتراف بالبوليزاريو والغباء والكلاخ وهو ان الانظمة تتغير كل اربع سنوات ..لي جا ياكل ..هذا البلد معك في هذه السنة، ومن بعد يصبح ضذك

هذا جزاء من سهر ليقذف الى التعاسة...

إذا وظفت هذه الزيادة في التنمية و المغرب خلافا للجزائر يحرص جيدا حسن التدبير في الاقتصاد الا أن هناك ملاحظات بكسر القدرة الشرائية لها أثارها في حصر التنمية ...نحن نعرف أن المغرب الاخضر كان من تضحيات أبناء بسطاء المزارعين بالمغرب مع الاسف هو كوزير الفلاحة استفاذ منهم و ضربهم مع الارض عندما تجاهلهم و أخشى أن يتجاهل بسطاء الشعب و هو في أكبر مسؤولية....

الى عابر المسكين

مخطط المغرب الاخضر اخنوش جنب الملك كانت مثمرة و لما لا يستفيد اخنوش لانه يستثمر اموالا طائلة في الفلاحة و هو لا يسرق احد خدام بالحلال و اما قولك المزارعون البسطاء لم يستفيدوا فانت بالفعل تهذي لانه فتح اوراشا فلاحية كبرى في اطار تعاونيات فلاحية يستفيد منها الفلاحون الصغار و فتح لهم مكاسب كثيرة لبيع منتوجاتهم و بسياسة رابح رابح و الفلاحة الان تشغل 40% من ساكنة المغرب لهم مداخيل قارة من الفلاحة و هكذا اصبح المغرب مصدرا لملايين الاطنان من منتوجاته الفلاحية للخارج و جلب العملة الصعبة للبلد كما هو ليس عندنا طوابير فكل الاغذية متوفرة و بسواعد اهل البلد فلا حليب و لا سميد و الا سكر او زيت مفقودين فبلادنا اولى المصدرين للخضروات و الفواكه و للزيوت الطبيعية كزيت الزيتون و زيت الاركان و كام يشجع الفلاحين لمن تلد له البقة عجلا او عجلة بمساعدة 2000درهم عن كل عجل اما ان يباع البنزين بثمن رخيص لاجل القدرة الشرائية ك يتنسجم مع المواطن فهذا موجود في كوريا الشمالية و الجزائر و ايران و الدول الفاشلة لان المواطين يعرف كيف يتكيف مع اسعار البنزين دون الاضرار بمداخيل خزينة الدولة اي بالتقشف فيه و استعمال الباسات و الطاكسيات بذل السيارات في المسافات القصيرة عكس الجزائر التي ثرواتها تستنزف ببيع البنزين و الغازوال باثمنة رخيصة معظمها تهدر من قبل مراهقين باحداث البلبلة و الزحام بدون طائل فلا انتاج ثروات و لا اي طائل اللهم التباهي بالسيارات على حساب القوت الومي للمواطن عندو سيارة و لكنه لا يتغذى الا بالعدس و الحليب بالكاد و اللحوم و الاسماك لم استطاع اليها سبيلا .بفضل المخطط الاخضر اصبح المغرب له اكتفاءه الذاتي في كل الاغذية و كل المواطنين استفادوا من فضل اللك و اخنوش بعد فضل الله و سواعد ابناء هذا الوطن الذي ابناؤه شغالون و ليسوا شعبكم الكسول الذي مهنته فقط النميمة و تلميع صورة النظام العسكري الشيوعي الحركي مقابل الفتات كالكلاب و كل منشور او يوتب تجد المائات من الجزائريين يلمعون صورة تبون و ازلامه الذين انتاجاتهم ما وراء المحروقات الهبة الربانية المؤقتة 00على اليمين و 00 على الشمال . و لعلمك ان الدولة لا تعطي الا 20 سنتيم للتر في البنزنين فقط و الباقي ضرائب تخبؤ للطوارئ و المستجدات السلبية لان نظامنا ذكي و ما عندوش محاباة لا لاخنوش و لا لاي خنشوش فلسنا في زريبة لان لنا مؤسسات برئاسة ملك محنك و اللي فرط راه يكرط ما كاش اللعب . و لعلمك ان الدولة لا تبيع المحروقات بنفس السعر للشاحانات التجارية و حافلات النقل العمومي و الطاكسيات و لكل من له رخصة لنقل السلع و تساعدهم شهريا بما بين 1200 درهم الى 3000درهم في الشهر حسب حجم الناقلات.