استنكرت حركة البناء الوطني بشدة هذه “الانتهاكات ومحاولات المحتلين اليائسة لاقتحام المسجد الأقصى، بالتزامن مع هذه العملية العسكرية الجبانة للاحتلال الغاشم”.
وأعربت الحركة في بيان لها عن تضامنها الكامل مع الأشقاء الفلسطينيين وحقهم المشروع في الدفاع عن النفس والرد على عدوان المحتل”، مشيرة إلى أن هذا الاعتداء الغاشم يشكل “جريمة جديدة تضاف الى جرائم المحتل المتكررة”.
وذكرت أن “فلسطين الشقيقة ستجد دائما الأمة الجزائرية شعبا وسلطة إلى جانبها، وهي التي لم تتخلف أبدا في دعم حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وفي السعي لإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وهي ماضية قولا وفعلا في تعزيز اللحمة الفلسطينية”.
تعليقات الزوار
لا تعليقات