أخبار عاجلة

شنقريحة يرتعد ولا ينام بعد الانقلاب بالنيجر كالكبش الذي يرى أخاه يذبح يوم العيد

يبدو انه هناك مخاوف وقلقًا عند عصابة الجنرالات من تحمل أعباء أمنية واجتماعية في حال حدوث تطورات غير متوقعة في الجارة الجنوبية النيجر التي نشترك معها بحدود تبلغ 1000 كليومتر وكما هو معلوم فإن نظام العصابة أدان الانقلاب بلهجة مبالغ فيها بحجة أن العصابة لديها مخاوف اقتصادية أيضًا تتعلق بتعطل مشاريع اقتصادية وحيوية أطلقتها منذ فترة طويلة على علاقة بالنيجر وأضافت العصابة أنها تتذكر بحذرٍ ما حدث في الجارة الجنوبية مالي التي اهتزت بها الأوضاع بسبب الانقلابين ومرتزقة “فاغنر” الروس وانسحاب قوة “برخان”منها ولم يقف الامر عند هنا بل خرج علينا دبلوماسي فاشل في نظام العجزة يقول “عندما يمر بلد مجاور بعاصفة سواء كانت سياسية أو اقتصادية فهذا يعني دائمًا أن الجزائر ستتأثر بطريقة أو بأخرى”وهذا ما يوضح هشاشة القوة الضاربة و مدى ضعفها وتأثرها بأي حادثة تقع بالجوار…

على الرغم من التفاهم الجيد بين نيامي ونظام الجنرالات إلا أن النيجر ليست شريكًا اقتصاديًا رئيسًا لنا حيث وصل التبادل التجاري بين البلدين 600 مليون دولار العام الماضي وتحتل النيجر المرتبة الثالثة في التبادلات التجارية للبلاد مع الدول الأفريقية بعد تونس وساحل العاج للصادرات غير الهيدروكربونية ويبدو أن عصابة العجزة تعتزم جني بعض المكاسب السياسية من خلال تمويل مثل هذه المشاريع التنموية في محاولة لاستعاد الجنرالات gنفوذهم في القارة السمراء والذي بلغ ذروته خلال السبعينيات من القرن الماضي حيث كان نظام المقبور بومدين يعد داعمًا رئيسًا لحركات الانفصالية والمتمردة عبر ربوع القارة السمراء وأوضحت مصادرنا أن الجنرالات يؤيدون الحل التفاوضي بين السلطة الشرعية وقادة الانقلاب في النيجر ويرفضون أي تدخل عسكري كالذي لوّحت به دول “إيكواس” حيث ترى عصابة الجنرالات أن أي تدخل عسكري سيشعل اضطرابات تعرف بدايتها لكن نهاياتها تبقى مجهولة ويحاول الجنرالات بأي طريقة جعل الانقلاب بالنيجر أن يبقى شأن محلي داخلي لا يتعلق بالخارج وليس محبة في النيجر إنما لكي لا تتدخل القوى الخارجية أيضا في شؤوننا نحن ومحاولة هذه القوى تلبية رغبة الشعب المغبون والإطاحة بعجزة الجنرالات ولتستمر العصابة في اغتصاب الجزائر وأبنائها لقرون اخرى.

ح.سطايفي للجزائر تايمز

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

ابو نوووووووووح

هو ملك البلاد هو كل شيء في الجزائر

لم اعد أتحمل او حتى أقرأ ما يقول او يقوم به هذا الشاذ المشوه المتعفن ، لقد جعل من نفسه الرب الاعلى على الجزائريين ، هو الملك وهو الكل ، ومع الاسف الشديد المواطن الجزائري يميط اللثام على هذه الحالة وعلى هذه الظاهرة المشينة الشوشعية التي لا نراها في اي دولة من دول العالم الا في دولة العجزة ، العجوز الشاذ المنكوح متعفن المؤخرة الامي الساذج الفاسد والمفسد وضع الجزائر في الحضيض الاسفل وفي وضع بئيس لا تقاس به .... مجلة فرنسية فضحته بالبرهان والدليل القاطع ، لقد قام هذا الشاذ بتحويل مبالغ مهمة من عائدات الغاز والبترول الى الابناك الاوروبية حيث كدسها هناك في حسابات الشخصية لمقربيه ولكل افراد أسرته ثم حول طرفا آخر من المال العام الى خدمة ناكحيه البوليزاريو ، ثم قالت المجلة أن المبلغ الذي اعطاه لتونس (فقط) كان سيتكفل له بكل مشاكل ومآسي الحريق بالجزائر ، كان سيشتري به سريا من طائرات الكنادير وغيرها ، هنا لا نتكلم على كل الأموال التي تهدر دون حسيب ودون رقيب (المال السايب كيعلم السرقة) . ما شاء الله السعودية وكل دول الخليج منتجة حقا للبترول لانها جعلت بلدانها في قمة التقدم والرفاهية أما الجزائر التي تنتج البترول ثم الغاز الذي لا يوجد لدى دول الخليج نجدها في صف الدول المتخلفة رفقة الصومال والموزمبيق ووو . إنها إنجازات الشاذ شنقريحة الزمل متعفن المؤخرة

هو

نعم

النقوشة والشواذ جبناء مثل التماسيح فم كبير وايادي صغيرة الخوف والرعب ساكن في احشاءهم بلا بلا بلا بلا بلا بلا تبا لكم