أخبار عاجلة

ماكرون يدعو gلإعتراف بالجرائم المرتكبة ضد الفرنسيين والأوروبيين بوهران 05 جويلية 62

ألقى الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، »كلمة عرفان » أمام ممثلين عن فرنسيين ولدوا في الجزائر خلال فترة الإستعمار الفرنسي (الأقدام السوداء)، في سياق مبادرة له لـ »مصالحة الذاكرة » بين فرنسا والجزائر ».

وقال ماكرون ، أمام جمعيات تمثل فرنسيين ولدوا في الجزائر ثم انتقلوا إلى وطنهم الأم بعد استقلال الجزائر،إن  » أحداث شارع إيسلي بالجزائر العاصمة في مارس بعام 1962 والتي قتل خلالها الجيش الفرنسي عشرات من أنصار الجزائر الفرنسية هي جريمة « لا تغتفر بالنسبة للجمهورية الفرنسية ».

كما اعتبر الرئيس الفرنسي الذي ستنتهي ولايته الانتخابية بعد شهرين من الأن، أن « مجزرة 5 جويلية 1962 في وهران التي ارتكبت قبيل ساعات من إعلان الاستقلال والتي راح ضحيتها « مئات الأوروبيين، بالدرجة الأولى فرنسيون، يجب أن يتم الاعتراف بها ».

يأتي هذا، في وقت لا تزال فيه العلاقات الجزائرية الفرنسية تمر بفترة « فتور » دبلوماسي وسياسي، رغم قرار الرئيس عبد المجيد تبون، بعودة سفير الجزائر لدى باريس لممارسة عمله، بعد قرار « سحبه للتشاور » على خلفية تصريحات إعلامية « مسيئة » للنظام الجزائري أطلقها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وقرّرت فرنسا، رفع السرية، على أرشيف الشرطة القضائية، خلال حرب التحرير، قبل بلوغ وقتها المحدد قانونا . 

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

Khalid

مغربي و افتخر

و شتي في وصلنا يا بوصبع لزرق، شفتي فين وصلتي بلادك، ماكرون يطالب بحقوق الشعب الفرنسي المنهوبة هههههه أحتلو الجزائر لمدة 136سنة و قتلو مليون شهيد و الآن يطالبون بحقهم في الفرنسيين المستعمرين الذين ماتو في الجزائر قمه الحقارة، كما نقول بالدارجة المغربية هدا هو لي كيتسمى الظنيز.

HAJ SLIMANE

عزها....تعزك

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، لازال ماكرون يمرغ انف الجزائر في التراب ولا زال يتمادى في احتقار دولة الكابرانات، وارسلوا سفيرهم لفرنسا رغم الاحتقار الفرنسي ووصفهم بالشعب المنعدم الهوية، يتوددون لمن لا يتودد، ويجافون اخوانهم المسلمين، فالمغرب الدي مد ولا زال يمد يد المصالحة حرام، والفرنسيين الدين لا يبالون بهم وبسفيرهم، يهرولون اليهم طالبين منهم العفو وكانهم من ظلموهم...