ايران خطر على المنطقة العربية

خطر ايران على المنطقة العربية ، كبير وشديد ، فايران لا تكف عن اقحام نفسها في كل الشؤون الداخلية للدول العربية ، فهي تتحكم في لبنان عبر حزب الشيطان ، وفي اليمن عبر الحوثيين وفي البحرين عبر التمدد الشيعي هناك ، وفي سوريا عبر بشار …والمغرب سيقف لها بالمرصاد كي لا تحشر انفها في شمال افريقيا

لايسعنا إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل

إيران دولة تمارس الترهيب وتبحث عن موالين لها لزعزعة الإستقرار في العالم الإسلامي السني كما تريد مع الجزائر تشكيل تحالف لخدمة أجندتها الخبيثة فبعد تسليح للحوثيين في اليمن هاهي تقوم بالمثل مع جبهة البوليزاريو وتمدها بالعتاد والسلاح والمغرب له دلالات وحجج دامغة وسوف يرد بقوة وفي الوقت المناسب على أي انتهاكات للوحدة الترابية.

.خطر التشيع الصفوي

اليكم نبدة على خطر التشيع الصفوي شبيه بالإيديولوجية الشيوعية في نقط هامة: – الشعور بالمظلومية ولو لم يكن هناك عدو. – دعم أي سلوك فوضوي متمرد بالسلاح والدعوة للعنف كوسيلة وحيدة لحل الخلافات. – تقديس الشعارات والأشخاص عوض التفكير الاستراتيجي البراغماتي والتفكير من منطلق المؤسسات. – كراهية الآخر والرغبة الملحة في جعله نسخة طبق الأصل من الذات. حارب المسلمون الشيوعية وطردوها من العالم الإسلامي فلم يبق إلا بضع نفر من الأحزاب والجمعيات والفصائل الحالمة في الجامعة، لكنهم مهددون اليوم بالخطر الشيعي الصفوي، الكثيرون لا يرون في التشيع خطرا سياسيا، لكن الواقع يثبت العكس، فإيران تستهدف المصالح الحيوية لدول الخليج بتسليح الحوثيين، وتستعبد الشعبين اليمني والسوري وتستحوذ على دوائر القرار في بلدانهم، كما أنها الآن ورغم بعد المسافة بيننا وعدم وجود مصالح مشتركة أو مجالات للصراع قفزت إلى البوليزاريو لتسلحها، الواقع أن الجزائر وإيران دول مارقة تشكل خطرا على الأمن العربي والشمال إفريقي، لأن الإيديولوجيات التي تحركهما عفى عليها الزمن وثبت تاريخيا أنها إيديولوجيات تدميرية للذات والمحيط الإقليمي.

الجزائر تجلب الخراب لشمال افريقيا

واضح جدا ان ايران تقف بجانب العصابة العسكرية الجزائرية لان الجزائر تصطف مع سوريا وروسيا وبالتالي فالعلاقة المغربية مع دول الخليج واسرائيل شيئ يزعج ايران مما جعلها تبحث عن موطن قدم على الحدود المغربية وتبقى ثغرة المرتزقة هي الفرصة الثمينة لتدخل من خلال تسهيل العصابة المأمورية لايران وبالتالي فمن الواجب ان تقف دول الغرب والخليج مع المغرب وقفة حقيقية وصادقة والا فالعصابة العسكرية تدخل المنطقة في حرب مدمرة الى أمد طويل

المغرب لهم بالمرصاد

يبدوا أن نظام الملالي إقتربت نهايته و كما سقط نظام الشاه و كل من سولت له نفسه الإقتراب من المغرب و سيادته فلن يجني سوى ما جنت براقش على نفسها و سيندم فالمغرب و المغاربة في وقت الشدة و رغم كل الإكراهات اللتي يعيشها المواطنين فهم يحبون بلادهم و سنسحق كل من تسول له نفسه المساس بوحدتنا وإذا توفق نظام الكابرانات مع إيران فذالك شأنهم و مبارك عليهم فأين ما حلت العمامة حل الخراب و التخلف و لكم في لبنان و اليمن و العراق و سوريا خير ذليل

محور الشر – إيران حزب الله والجزائر

لماذا كل هذا التقاعس وعدم الحزم من لدن جميع الدول العربية تجاه محور الشر – إيران حزب الله والجزائر- ووليداتهم – قيس والدبيبة وبوليزبال – ؟؟؟؟؟؟؟ كيف نفسر أن المغرب في شخص ناصر بوريطة يتقاتل مع محور الشر خلال اجتماع وزراء الخارجية العرب بطرحه لطلب إدراج نقطة إذانة إيران بتذخلاتها السافرة في شؤون الدول العربية الذاخلية ومحاولاتها اليائسة لزعزة استقرارها ؟؟ كل هذا بتعاون مع النظام الجزائري الخائن للعرب..!!! وبكل وقاحة يرفض لحمامرة رئيس نص بلاصة للإجتماع مقترح سيده ناصر الحر .. رغم أنه ليس من حقه رفض الطلب قانوناً ..!! بل يجب المرور للتصويت الجماعي .. وأبو الغيط لم يتذخل رغم معرفته التامة لقانون تسيير الإجتماع ..!!!!!! الساكت على قول الحق شيطان أخرس ..!!!! من الحيف أن تتغاضى الأنظمة العربية عن كل هذا الحيف ..!!! وتترك المغرب وحده في مواجهة شياطين محور الشر ووليداتهم ..!!!!

كلاب

عصابة الكبرانات هي من تسير بناديها في القمة محاطون بالمخابرات التي تتجسس على لعمامرة وتبون حتى في المراحيض وتهددهم بالقتل ان هم زاغوا عن املاءات شنقريحة البوال عصابة سفلة خبثاء سراقين ماكرين لقطاء

لماذا تستعمل علم الشهداء يا إبن العاهرة عاشت جمهورية الريف المدعومة من كل الأشقاء و الصحراء حرة ابية

مزور صفحة بإسم الجزائر إن لم تستحيي فافعل ما شئت تحيا الريف و الذل و الهوان لكلاب الصهاينة و الجزائر ستدعم جمهورية الريف للإطاحة بملك المثليين و حاشيته و هروبه إلى أوروبا أو إلى بني صهيون الذين يتجمعون من كل مكان في العالم في دولة بني صهيون لتكون نهايتهم و هذا ماقاله لهم برلماني صهيوني و رجل دين منهم، و الشعب المغبون و المزطوول لمسطي و رغم كل الحالة التي رآه فيها يقول عاش العطاي من لعنة الله على المتصهيينين و عاشت جمهورية الريف