
طالب رئيس حرجة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري، تبون بالاهتمام بملف المساجين والمفقودين في التسعينيات ومطالب عائلاتهم ضمن مأساة وطنية لم تفك كل خيوطها إلى الآن. وقال مقري اليوم السبت في منشور له على صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك إطلاق سراح سجناء الرأي بادرة جيدة وعد بها الرئيس تبون الأحزاب التي التقى بها وجسدها عمليا. وأضاف في الصدد ذاته “هي خطوة تساعد على التهدئة وخلق بيئة سياسية مناسبة لتجسيد دولة القانون التي لا يخاف فيها أي ناشط سياسي الملاحقة بسبب رأيه، وبما يفتح المجال للمنافسة النزيهة المؤهلة للتوافق الوطني الذي يحمي الإرادة الشعبية.” وأعتبر رئيس حمس القرار الذي أتخذه رئيس الجمهورية أول أمس يسهل الانتقال الديمقراطي الحقيقي، ويفوت الفرصة على القوى الداخلية والخارجية التي تستغل الظروف بغرض الابتزاز من أجل مصالحها.
ويفوت الفرصة على القوى الداخلية والخارجية التي تستغل الظروف بغرض الابتزاز من أجل مصالحها.....كفى من المزايدات والراوغات على الشحب لا احد يتدخل في أموركم الداخلية.وفروا ايديولوجية الحرب البارة لانفسكم.
لما شعر العسكر المجرم بالخطر ، استدعى السفاحين المتمرسين بالقتل والذين كانوا في الخفاء قصد نسيان جرائمهم مثل رب الدزاير وعصابته التي قتلت واختطفت أكثر من مليون شخص.. ويقولون : إنها حالات معزولة... السلطة العسكرية الجاثمة على الشعب الجزائري لا يهمها إلأ إسكات الأصوات المحتجة بأية طريقة أو أي أسلوب داخلي: القتل والسجن والقمع وبسياسة خارجية: التغني بالعدو الخارجي الذي لايبالي بخزعبلاتهم وأكاذيبهم لكم الله يا أمة الجزائر ! ! !
اللهم عجل في اطلاق سراحهم
وباينة شكون قتلهم، وانهم فعلا قُتِلو. واش نظام بنوخرخر وجوه الشر والغدر غادي يخفي هؤلاء باش يبقاوْا على قيد الحياة منذ 1991؟ لهبال هذا. خالد نزار ولد القحبة قتلهم ورمى اجسادهم في البحر الابيض المتوسط. الله يرحمهم جميعا. نظام الديكتاتورية الاستبدادية الخرائري ماكايعرف لا حقوق الانسان ولا عادلة ولا قانون. الخرائر بلاد العدالة نايمة والحقرة القايمة. جمهورية الموز والبنالن، بلا حليب ولا سميد، وثروات الجنوب الحلوب تتحول إلى اموال فقط في الشمال ليسرقها الجنرالات وهذا هو الموضوع بأكمله
لقد انتهيت للتو من قراءة كتاب حرب قذرة وهي شهادة عسكري جزائري حبيب سويدية حقيقة بكيت ولا استطيع ان اصف ما عاشه المواطن الجزائري الكتاب موجود على الانترنيت ما اثار انتباهي هو قتل مواطنيهم ونهب الاموال من طرف المؤسسة العسكرية التي تلقنهم الحقد على تلمغوب واعتباره العدو الكلاسيكي هذه السلطة عاثت في الارض فسادا اللهم تولها يا رب ونسال الله ان ينعم على المغرب بالامان والسلم ووحدة اراضينا
هذا مخري عاهرة النظام و خادمته فهو مأمور من طرف نفس النظام من أجل فتح جبهة أخرى للإلهاء الشعب و تشتيت تركيزه عن المبداء الأساسي للشعب و هو "مدنية ماشي عسكرية" هذه الشعار وحده كان كافيا لتعرية و إظهار من هو الحاكم الفعلى في الجزائر و هم زمرة بغال العسكر الذين يختبئؤن وراء واجهات مدنية هم من يصنعها
Le type essaye de jouer sur les deux tableaux. "La taquia". Il cherche à obtenir quelque chose des généraux : des avantages : plus de sièges au parlement et pourquoi pas le président de la chambre. Pourquoi pas, non plus des postes ministériels, une voie pour prendre le pouvoir, et ne plus relâcher, a l'image de El ghnnouchi en Tunisie. Après les intérêts du peuple, au diable. Mais les généraux ne lui lâcheront rien, ils ont déjà fait l'expérience des années 90, une fois au pouvoir, ils vont leurs demander les comptes. Tu n'obtiendras rien et tu finiras par arrêter de jouer ce jeux double et sortir ton vrai visage. Celui des Nahda, en Tunisie, des frères en Egypte pour jouer le rôle que t'a défini ton maître turque et ses créanciers au Qatar.
واش يا حذاء عبلة الإرهابية المجرمة الصهيونية،أعطت لك أمر أن تتكلم عن السجناء و المفقودين التسعينات حتي يطلقون سراحهم و تكون أنت البطل و ربما يرفعوك إلي منصب رئيس الدولة. أين كنت خلال حولي 30 سنة من قبل من هذا الملف؟ أنت إنكشفت يا عبلاوي و ستضحي بك عبلة الإرهابية المجرمة الصهيونية