
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (زميلة ولد عباس في الدراسة) أثناء زيارتها إلى إحدى الثانويات بالعاصمة .. القسم يبدو وكأنه فندق 5 نجوم .... والتلاميذ تاوعنا رجعو يقراو بالطابلات ؟؟
تطور ملحوظ في لمح البصر الله يبارك
تهردت ذرك يكثروا الكذابين
اين أنت يا بنت عباس لتلتقي بزميلتك انجيلا ميركل داخل المدرسة تبحث عن صديقها ولد عباس وهذا انتظروه بعد أيام وتسمعوا
المعلمات : يقولو للتلاميذ تخرجنا على يد ميركل وقراتنا 15سنة
واويحيى :قالهم كنت خاطب ميركل على سنة الله وخانتني مع ولد عباس قلتلها رجعي خاتمي وطابلات تاعي وصايي.
وعلاه ميركل معلابالهاش بلي المنظومة التربوية تاع دزاير من اضعف المنظومات ف العالم بل التالية بالاك ،،،،تعطوهم طابلات و لا تعطوهم صواريخ ياو راهي فايقالكم ،،،،،بررررررررررررر انجيلا راهي تحوس على صديقها القديم الجيلالي ولد عباس الدكتور المشهور لي حكمو الزهيمر
للاسف شيء مخزي ومؤسف جدا ان يعطي الصورة الخفية وراء الصورة الحقيقية للدراسة في البلاد
Keddabine des menteurs montrer la belle écoles les beaux élèves les belles tables et des options pour tromper une chancelière qui sait tout
بن غبريط لماذا تغشين.....وتكذبين....وتبروطين... وانت تضحكين .ظ....ثم تخرجين الى الاعلام وتتحدثين عن النزاهة ومحاربة الغش.....اذهبي الى الجحيم ايتها الشمطاء الله لا تربحكم ياوجوه الشر.ياسرقين الطبشور والمطاعم تع التلاميذ
المشكل راه فينا حنا الشعب مخلين جهلاء يضحكو علينا و يحكمو فينا لا يغير الله بقوم حتى يغيرو مابأنفسهم وكيلهم ربي
بلاد الهدف والنفاق احنا ماعندناش طاولات مسقمين حتى نجيبو التابلات كل شيء في بلادنا مخدوع
شوف السياسة فين وصلت الجزائر الله يعطي لولاد لحرام المصائب الجزائر ارضها كلها ثروات من المفروض ان تكون من احسن الدول اصبحت تطبل وتزغرد لوصول ماكرون او ميركل وفي الواقع هم من عليهم ان يزغردون ويفرحون لزيارة الجزائر لو كانت الجزائر مخدومة من بنيات تحتية وووووو لكن السراق لم يتركوا للجزائر سوى الكوليرا وبوحمرون ولحريك ولهذا فميركل لم تاتي سوى لمناقشة مشكل الهجرة السرية وعودت الجزائريين المقيمين بالمانيا بطريقة غير شرعية هذا هو هذفها
اغتنمت الصحافية والمعارضة الجزائرية المقيمة في بلجيكا، ليلى حداد، فرصة زيارة انجيلا ميركل للجزائر، أمس الاثنين 17 شتنبر الجاري، لبعث رسالة قوية إلى المستشارة الالمانية ناشدت من خلالها هذه الأخيرة أن توصل حقيقة ما يقع في الجزائر إلى الشعب الالماني ومن خلاله إلى كل العالم.. وطالبت حداد، التي سبق لها أن وجّهت رسالة إلى بوتفليقة من داخل مقر البرلمان الأوربي، من المستشارة الالمانية انجيلا ميركل أن تقول الحقيقة، فور عودتها إلى برلين، للشعب الألماني حول الوضع في الجزائر.. وأضافت حداد موجهة الكلام إلى ميركل : "أخبريهم أن النظام الاستبدادي كلّف "الغاستابو" الجزائرية بمكافحة المقاومين السلميين في الداخل والخارج، وقمع المعارضين للنظام الديكتاتوري".. قولي لشعبك، تستطرد الصحافية حداد، إن الجزائريين "يعيشون تحت وطأة الرعب والتعسف. أخبري الألمان أن النظام الجائر في الجزائر قد أفرغ خزانة الدولة، واستحمر الناس وأباد كل أشكال الحريات". وختمت حداد، في تدوينة نشرتها على حسابها بالفيس بوك قبيْل زيارة ميركل للجزائر، بالقول "أخبريهم أنه إذا استمر المجتمع الدولي في دعم هذا النظام، فسيكون قريبا مئات آلاف الجزائريين على أبواب أوروبا." يشار أن بوتفليقة، ظهر أمس الاثنين في لقطات لم تتعدى بعض الثواني خلال لقاء مع المستشارة الالمانية ميركل، وهو في وضع صحي متدهور. وحاول المسؤولون كما هي العادة اختيار الصور بعناية فائقة مع تكرار نفس اللقطة من زوايا مختلفة، في محاولة لإقناع الرأي العام بأن الرئيس يتمتع بصحة جيدة والرد على المطالبين بتنحيه عن السلطة وفقا لما تنص عليه مقتضيات المادة 102 من دستور الجزائر (المادة 88 قبل التعديل الأخير )، إلا ان منظر الرئيس يثير الشفقة ويبعث على عدم الارتياح على مستقبل الجزائر.. وأصبح ظهور بوتفليقة (81 عاما ) نادرا منذ إصابته بجلطة دماغية سنة 2013 أقعدته وأثرت على حركاته ونطقه، لكن ذلك لم يمنع المتنفذين في دواليب السلطة من إعادة ترشيحه في 2014 لولاية رابعة ومنحه الفوز دون أن يقوم بحملة انتخابية. ويواصل الماسكون بزمام السلطة في الجزائر تمهيد الطريق لإعادة "تثبيت" بوتفليقة كرئيس للبلاد للمرة الخامسة، بعد نهاية الولاية الرئاسية الرابعة في مايو 2019، وذلك من خلال سلسلة من الإجراءات همت مؤخرا تغييرات داخل أجهزة الجيش والأمن، وتزامنت مع فضيحة تهريب الكوكايين بميناء وهران التي تورط فيها مسؤولون بمختلف الاجهزة الامنية والعسكرية وأبناء مقربين من السلطة.
فوجئ الجزائريون، ومعهم الرأي العام الدولي، بتقديم الوزير الأول أحمد أويحيى كرئيس للجزائر، وذلك خلال ندوة صحافية عقدها أمس الإثنين مع المستشارة الألمانية انجيلا ميركل، التي كانت في زيارة رسمية للجارة الشرقية.. وكتبت قناة "NTV" الألمانية تحت صورة أويحيى "الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة"، وهو ما أثار ردود فعل مختلفة من طرف نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.. وعلّق بعض النشطاء على الحادث بالقول إن: الألمان قاموا بانقلاب إعلامي على بوتفليقة، فيما ذهب بعضهم إلى القول بأن الألمان كانوا محقين عندما جعلوا أويحيى رئيسا للجزائر مكان بوتفليقة، لأنهم لم يشاهدوا بوتفليقة من قبل، فضلا عن كون رئيس الجمهورية يجب ان يتمتع بكامل الصحة لكي يكون كذلك، ومادام الرئيس الحالي للجزائر لا يستطيع حتى الظهور أمام الكامرات، فإن اويحيى بالنسبة إليهم هو الرئيس.. نشطاء آخرون رأوا في الأمر عملية تمويه ومحاولة لتغليط الرأي العام الدولي، من خلال إيهامه بأن الرئيس بوتفليقة يتمتع بصحة جيدة، في وقت تطالب فيه العديد من الأصوات بتنحيه عن السلطة، وترك المكان والفرصة امام شخصية أخرى من الكفاءات التي تزخر بها الجزائر..
شراو الطابليتات ’ باش يديرو بيهم ديكور و ملي تمشي مدام زميلة ولد عباس في الدراسة ’ يديوهم لوليداتهم
بارك الله فيك يا ليلى حداد واعلمي أن الأوربيين هم الذين يدعمون هذا الفساد والظلم والإستبداد وحتى التجويع والإذلال حتى لا نشعر اننا نلنا الإستقلال فنثور على الظلم والجور ونحطم هذا الصور الذي أحاطنا به الحاكم بالجور